ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سياسة أندرو جاكسون الخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية 1828-1837م.

العنوان بلغة أخرى: Andrew Jackson's Foreign Policy in USA 1828-1837AD.
المصدر: مجلة الفنون والأدب وعلوم الإنسانيات والاجتماع
الناشر: كلية الإمارات للعلوم التربوية
المؤلف الرئيسي: المكصوصى، بشرى حسين عبود ثجيل (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Magsousi, Bushra Hussein Abboud Thigeel
المجلد/العدد: ع63
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يناير
الصفحات: 110 - 121
DOI: 10.33193/JALHSS.63.2021.381
ISSN: 2616-3810
رقم MD: 1103231
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
التجارة الأمريكية | المعاهدات | التعويضات | السياسة الخارجية | US Trade | Treaties | Compensations | Foreign Policy
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
LEADER 06152nam a22002537a 4500
001 1844178
024 |3 10.33193/JALHSS.63.2021.381 
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |9 593863  |a المكصوصى، بشرى حسين عبود ثجيل  |e مؤلف  |g Al-Magsousi, Bushra Hussein Abboud Thigeel 
245 |a سياسة أندرو جاكسون الخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية 1828-1837م. 
246 |a Andrew Jackson's Foreign Policy in USA 1828-1837AD. 
260 |b كلية الإمارات للعلوم التربوية  |c 2021  |g يناير 
300 |a 110 - 121 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b The research is concerned with the study of Jackson’s foreign policy (1828 1837 AD). It aims at clarifying the reasons and goals that led Jackson to follow this policy, as the traditional transatlantic foreign affairs were little of concern to his presidency, as the most disturbing was his confrontation with France over the treaty of 1831, when the French agreed to pay compensation for attacks during the Napoleonic era on American ships, as the Parliament refused to allocate the funds, so Jackson asked the Congress for a mandate for retribution and punishment unless the money was paid to the point where both nations summoned their ministers. The war seemed imminent, and at the end the French retreated in line with the British urging, and the crisis ended without other consequences, and American foreign policy became preoccupied with the neighbor Mexico and the settlers' uprising that had far-reach implications for the American domestic politics, and like his predecessor, Jackson yearned for possession of most of the northern Mexican States, and during the early years of his second presidential term, Jackson conducted a series of winding negotiations with Mexico that only served to escalate Mexican concerns. Because of the Kualapato incident in Sumatra, President Jackson recognized the need for formal agreements and treaties with Asian countries, where he concluded a treaty of friendship and trade with the Siamese government and Muscat, and both treaties opened these nations to American trade, and the conclusion of commercial treaties with many Latin American countries between the years 1831-1833. In Europe, he signed a treaty with Russia in 1832 that awarded the nation's most desirable status to American commerce. It was the first treaty the Russians signed. By the time Jackson left office, he was able to boast that his administration made great progress in boosting and promoting the American trade. 
520 |a يهتم البحث بدراسة سياسة أندرو جاكسون الخارجية (1828- 1837م) ويهدف إلى توضيح الأسباب والأهداف التي حدت بجاكسون إلى إتباع هذه السياسة، إذ لم تشكل الشؤون الخارجية عبر الأطلسي التقليدية إلا القليل من القلق لرئاسة جاكسون، إذ كان الأكثر إزعاجا مواجهة جاكسون مع فرنسا بشأن معاهدة تم التوصل إليها في عام 1831م، حين وافق الفرنسيون على دفع التعويضات عن هجمات شنت في عهد نابليون على السفن الأمريكية، إذ رفض مجلس النواب تخصيص الأموال لذا طلب جاكسون من الكونغرس تفويضا بالقصاص والعقاب ما لم يتم دفع المال إلى درجة قامت كلتا الأمتين استدعاء وزيريهما. بدت الحرب وشيكة وفي النهاية تراجع الفرنسيون تماشيا مع الحث البريطاني، وانتهت الأزمة بدون عواقب أخرى، وأصبحت السياسة الخارجية الأمريكية مشغولة بالجارة المكسيك وانتفاضة المستوطنين التي لها مضامين بعيدة المنال للسياسة الداخلية الأمريكية، ومثل سلفه تاق جاكسون إلى حيازة معظم الدول المكسيكية الشمالية، وخلال السنوات الأولى لدورته الرئاسية الثانية، أجرى جاكسون سلسلة من المفاوضات المتعرجة مع المكسيك التي لم تنجح سوى في تصعيد المخاوف المكسيكية فقط. وبسبب حادثة كوالاباتو في سومطرة، اعترف الرئيس جاكسون بالحاجة إلى اتفاقيات ومعاهدات رسمية مع البلدان الآسيوية، حيث إبرام لمعاهدة الصداقة والتجارة مع الحكومة السيامية ومسقط، وكلتا المعاهدتان فتحتا هذه الأمم للتجارة الأمريكية، وعقد المعاهدات التجارية مع العديد من بلدان أمريكا اللاتينية بين عامي 1831- 1833م، وفي أوربا وقع معاهدة مع روسيا عام 1832 منحت مكانة الأمة الأكثر استحسانا إلى التجارة الأمريكية، إذ كانت أول معاهدة يوقعها الروس من هذا النوع، وفي الوقت الذي غادر فيه جاكسون المنصب، استطاع بحق التفاخر بأن إدارته قد حققت تقدما كبيرا في تعزيز التجارة الأمريكية. 
653 |a رئيس أمريكا، أندرو جاكسون، ت. 1845 م.  |a السياسات الخارجية  |a أمريكا 
692 |a التجارة الأمريكية  |a المعاهدات  |a التعويضات  |a السياسة الخارجية  |b US Trade  |b Treaties  |b Compensations  |b Foreign Policy 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 007  |e Journal of Arts, Literature, Humanities and Sociology Sciences  |f Mağallaẗ al-funūn wa-al-adab wa-ʿulūm al-insāniyyāt wa-al-iğtimāʿ  |l 063  |m ع63  |o 1889  |s مجلة الفنون والأدب وعلوم الإنسانيات والاجتماع  |v 000  |x 2616-3810 
856 |u 1889-000-063-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a +HumanIndex 
999 |c 1103231  |d 1103231