المستخلص: |
تم تطوير نموذجين لمحاكاة حركة الإلكترونيات المحقنة في المجال المغنطيسي الأرضي. أحداهما حركة الإلكترونات في منطقة الحقن والأخذ في الاعتبار الانحدار والتكور بالإضافة إلى الانسياب الكهرومغنطيسي بينما الأخر عبارة عن تمثيل ثلاثي الأبعاد طور في مراحل حزم الإلكترونات لبحث تأثير التفاعلات الإلكترونية الحلزونية وانتشار الإشعاع. لقد تم في هذين النموذجين هذه النماذج قد تم تمثيل عدد كبير من المسارات لمحاكاة مجموعات الإلكترونات كدالة في الطاقة وزاوية السقوط ووجد أن النموذجين تتفق مع المعلومات التجريبية. الإلكترونات ذات الطاقة العالية عند حقنها في المجال المغنطيسي الأرضي الداخلي في منتصف الليل عند بداية العاصفة المغنطيسية تستمر في الانجراف شرقا نحو الفجر أما الإلكترونات ذات الطاقات المختلفة يتم نشرها بحسب سرعة الانتشار. تم تحليل توزيعات الإلكترونات. نتائج المحاكاة تظهر أن إعداد الإلكترونات ذات الطاقة (75 Kev >) في الحلقات الداخلية (L= 6-7) تتغير بشكل ملحوظ أثناء العاصفة. وأظهرت النتائج إلى أن حقن الإلكترونات يمكن أن يعتبر مصدرا مفيدا للإلكترونيات بحيث يمكن تعجيله في مكانه أو زيادة طاقته إلى الأعلى. وعندما اتخذت حالة اختبارية لظروف عادية (KP) له قوة كبيرة عند (L=6.6) في زاوية استوائية 90 ظهر أن النموذج ذو حساسية لطاقة أكثر من (100 Kev). أن نموذج حركة الإلكترونات في المجال المغنطيسي الأرضي الداخلي ذو أهمية في أبحاث فيزياء الفضاء الكوني. أن التقدم في آليات المجال المغنطيسي الأرضي يمكن أن تساعد في فهم أفضل لدراسة البلازما.
|