ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أثر التهديدات غير التقليدية لل...>الوصف

أثر التهديدات غير التقليدية للأمن على العلاقات الدولية المعاصرة: الأمن السيبراني في الشرق الأوسط حالة دراسة من 2010-2020

العنوان بلغة أخرى: The Impact of Non-Traditional Security Threats on Contemporary International Relations: A Case Study of Cyber Security in the Middle East from 2010-2020
المصدر: المؤتمر الدولي : مستقبل منطقة الشرق الأوسط - رؤية مصر 2030
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية
المؤلف الرئيسي: محمود، أحمد جلال (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
مكان انعقاد المؤتمر: القاهرة
الهيئة المسؤولة: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية
الشهر: أغسطس
الصفحات: 38 - 84
رقم MD: 1105331
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الشرق الأوسط | العلاقات الدولية | الأمن القومي | التهديدات السيبرانية | الأمن السيبراني
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأمن السيبراني | الشرق الأوسط | الأمن القومي | التهديدات | السيبرانية | العلاقات الدولية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

387

حفظ في:
المستخلص: يعتبر تحدى الأمن السيبراني من أكثر التحديات خطورة في القرن الحادي والعشرين، حيث إن المفهوم الحديث للأمن لم يعد يقتصر فقط على الجوانب العسكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية التقليدية، وقد أزادت خطورة الأمن السيبراني بعدما أسقطت تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مفهوم الحدود الجغرافية، السياسية، والثقافية بين الدول، ووضعت السيادة الوطنية على المحك؛ وتهدف هذه الدراسة إلى تحليل ودراسة الأمن السيبراني بأبعاده المختلفة باعتباره أبرز التهديدات الأمنية الحديثة والتي تنتمى إلى فئة التهديدات غير التقليدية، ومن أهم الأسباب الرئيسة التي جعلت الباحث يهتم بهذه الدراسة هي زيادة التهديدات والتحديات الأمنية الناتجة عن استخدام شبكة الإنترنت مثل: سرقة الأموال، النصب والاحتيال، والتخطيط للعمليات الإرهابية، والقيام بأعمال القرصنة، وزيادة عمليات سرقة الملكية الفكرية، وقرصنة المنشآت الاقتصادية والتجارية، والمؤسسات الإعلامية، بالإضافة إلى انتشار شبكات الإرهاب السيبراني وذلك من خلال الغزو الفكري لشبكات التواصل الاجتماعي ونشر ثقافة العنف، والتحريض على الجرائم تحت ذرائع دينية أو طائفية أو عصبية. وتنطلق هذه الدراسة من فرضية أساسية مفادها أن هناك علاقة طردية بين التهديدات السيبرانية والأمن القومي، حيث كلما زادت التهديدات السيبرانية، كلما أثر ذلك سلبا على الأمن القومي للدولة، كما إن هناك علاقة وثيقة بين مواجهة التهديدات السيبرانية والقضاء عليها وبين إصدار التشريعات القانونية الوطنية اللازمة لوضع ضوابط للتحكم في الأمن السيبراني، ومن هذا المنطلق تسعى هذه الدراسة إلى الإجابة على تساؤل محوري، وهو إلى أي مدى تؤثر التهديدات السيبرانية على الأمن القومي؟ وما هي أفضل السبل لمواجهاتها؟ وتنبع أهمية الدراسة من تركيزها على تحليل ودراسة الآثار الناتجة عن التهديدات السيبرانية وتأثيرها على الأمن القومي، وذلك بعد أن طرأت تغيرات على مفهوم القوة في العصر الرقمي نتج عنها ظهور مفهوم جديد للقوة وهو القوة السيبرانية في فضاء جديد يسمى بالفضاء السيبراني، مما أثر على بنية النظام الدولي وتفاعلاته وقضاياه، كما تنبع أهمية الدراسة من تركيزها على تناول الجهود المبذولة لبعض دول الشرق الأوسط لمواجهة تداعيات التهديدات السيبرانية.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.