ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Karst and its Relationship with Dissolution and Fracture Systems of the Carbonate Rocks Exposed in the Study Area North West Irbid / Jordan

العنوان بلغة أخرى: الكارست وعلاقته بعمليات الإذابة والتشققات المتواجدة ضمن الصخور الجيرية المتكشفة في منطقة الدراسة شمال غرب إربد / الأردن
المؤلف الرئيسي: بني ارشيد، ساجدة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشناق، رافع (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 104
رقم MD: 1106685
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية العلوم
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذا الدراسة إلى المقارنة بين ثلاثة مواقع من حيث وجود الكارست بحيث تم اختيار تكوين واحد من كل موقع. أظهر تكوين أم غدران كهوفا أكبر بسبب التجوية والإذابة للصخر الجيري الطيني وصخور الطباشير. بينما أظهر تكوين عمان/ الحسا كهوف صغيرة ولكن بانتشار أوسع مع سقوف من الصوان. لم يتم العثور على كهوف في تكوين واي السير وذلك لوجوده بسماكات قليلة في المنطقة. تم رسم ثلاثة مقاطع عمودية، وأخذت ثلاث عينات من كل موقع لإجراء تحليل الكربونات والذي شمل قياس الكالسيوم لمعرفة محتوى الكربونات وتحليل الميكروبروب لمعرفة النسبة بين الكالسيوم والمغنيسيوم والمحتويات الأخرى (الشوائب). أظهرت النتائج نسبة عالية من الكربونيت في المواقع الثلاثة خصوصا في تكويني أم غدران ووادي السير على التوالي مع نسبة قليلة من المغنيسيوم كالسيت. تم قياس العديد من الكسور في كل موقع وباستخدام برمجية ستيريونت تم الحصول على ثلاثة مخططات من 120 قياس من كل موقع لمعرفة الاتجاه الرئيسي للجهود التكتونية في المنطقة وبذلك فإن احتمالية تكون الكارست أعلى في المناطق الأكثر تكسرا. تم التعرف على الاتجاهات الرئيسية للتشققات في المواقع الثلاثة، وتبين أن المنطقة مجهدة تكتكونيا وتحتوي نسبة عالية من الصدوع والتشققات. باستخدام برمجية نظم المعلومات الجغرافية، تم عمل خارطة للارتفاعات، خارطة لمعدل الأمطار ومنسوب المياه الجوفية في المنطقة، لتحديد مواقع الكارست بناءا على هذه العوامل ومقارنتها بالمواقع التي تم تحديدها ميدانيا. أظهرت الخرائط نوع الخزان الجوفي المتواجد في المنطقة والذي يمكن أن يكون قد تعرض للتلوث بسبب المياه العادمة المنسابة من حي أم التركمان قرب الوادي.

عناصر مشابهة