ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > استلهام التراث البلاغي الغربي...>الوصف

استلهام التراث البلاغي الغربي في التأصيل المعرفي لنظرية البلاغة الجديدة

العنوان بلغة أخرى: Inspiration of Western Rhetorical Patrimony in the Conceptualization of the Theory of New Rhetoric
المصدر: التعليمية
الناشر: جامعة جيلالي ليابس سيدي بلعباس - كلية الآداب واللغات والفنون - مخبر تجديد البحث في تعليمية اللغة العربية في المنظومة التربوية الجزائرية
المؤلف الرئيسي: دردار، بشير (مؤلف)
المجلد/العدد: مج6, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 105 - 122
DOI: 10.52127/2240-006-001-009
ISSN: 2170-1717
رقم MD: 1114372
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, AraBase
مواضيع:
التراث العربي | البلاغة الغربية | الفكر المعرفي | أرسطو، 322 ق. م.
كلمات المؤلف المفتاحية:
البلاغة | الحجاج | أرسطو | الوجوه البلاغية | الخطاب | العقلنة | Rhetoric | Argumentation | Aristotle | Discourse | Figures of Speech | Rationalization
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: قام التأصيل المعرفي لنظرية البلاغة الجديدة لـ "برلمان" و"تتيكا" على عدة منطلقات نظرية؛ أهمها: التأسيس التراثي لها من خلال إحياء التمييز الأرسطي الإيجابي بين الحجاج والبرهان، واستبعاد الرفض الديكارتي للمعرفة المنتجة خارج دائرة العلوم الاستدلالية الصارمة، واتباع ذلك بتوسيع دائرة الخطابات التي يشملها التنظير البلاغي، لتستوعب كل الخطابات ذات البعد التواصلي النفعي. كما قام هذا التأصيل على بعث الحياة في التراث البلاغي الغربي الكلاسيكي، من خلال التركيز على الحمولة الحجاجية للأساليب البلاغية، وإعادة تصنيفها وفقا لذلك، لتدفع عنها تهمة التكلف اللفظي التي ظلت ملتصقة بها زمنا طويلا. واستدعى ذلك أن تعدل نظرية البلاغة الجديدة مجال تخصصها، فتعتمد على البعد اللغوي المحض، عندما نأت بنفسها عن الاقتصار على فن الخطابة، فلم تعن بالمؤثرات غير اللسانية، كالإشارة ونبرات الصوت، وغيرها. يقترح هذا البحث رصد هذه المنطلقات التأسيسية، وما يتفرع عنها من تصورات، مع مناقشتها وتحليلها من موقع المتلقي العربي المنشغل بقضايا البلاغة والحجاج في التراث، وفي الممارسات الخطابية المعاصرة.

The epistemological foundation of Perelman and Tytecca's theory of the new rhetoric is based on several theoretical postulates, the most important of which are: the anchoring of the theory in the Greek rhetorical heritage through the positive distinction between argumentation and demonstration, and the exclusion of the Cartesian rejection of knowledge produced apart from the so-called strictly demonstrative sciences. In conjunction with that , the extension of the field of study to all useful communicative discourses. Then comes the revalorization of classical European rhetoric, through the rediscovery of its argumentative potential, and the revision of the classification of its notions accordingly, so that this rhetoric is rehabilitated after being denigrated for too long. The third postulate is the strictly linguistic dimension that the two researchers imposed on the analysable discourses of their theory. Extra linguistic phenomena, such as gestures, intonation, and others, are excluded. The present article aims to identify these postulates and analyze them from the point of view of the Arab receiver interested in the debate around rhetoric and argumentation.
ISSN: 2170-1717

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.