ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحليل الدلالي للبنية الصرفية في سورة الأحقاف

المؤلف الرئيسي: الجهني، عواطف سعيد عايد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الهدهد، حمدي صلاح (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: المدينة المنورة
التاريخ الهجري: 1441
الصفحات: 1 - 106
رقم MD: 1115223
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة طيبة
الكلية: كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

178

حفظ في:
المستخلص: تعد بنية الكلمة محورا مهما من محاور التحليل الدلالي، وأصل بنية الكلمة الميزان الصرفي المحدد من قبل الصرفيين ب (فعل) الذي ينطبق على كل كلمة ترد على هذا البناء، وتنوع البنى الصرفية ينعكس على تنوعها الدلالي، ويسعى هذا البحث إلى تطبيق منهج دلالي تحليلي يسهم في الوقوف على دلالات البنية الصرفية بتنوعها واختلاف مدلولاتها في سورة الأحقاف، وفق فصول ثلاثة: الفصل الأول: التحليل الدلالي للصيغ الفعلية الواردة في سورة الأحقاف وتحدد دلالة كل صيغة فعلية من خلال أربعة مباحث؛ الأول: الزمن. الثاني: الإطلاق (التجريد) والتقييد (الزيادة). الثالث: الحضور والغيبة. الرابع: الحالة الفعلية (البناء للمعلوم، والبناء للمجهول). الفصل الثاني: التحليل الدلالي لصيغ المشتقات الواردة في سورة الأحقاف. ومن المعلوم أن المصادر بمختلف أنواعها الأصل في دلالتها العموم، على النقيض من المشتقات الأخرى؛ إذ كل مشتق له دلالته الخاصة به، فعلى سبيل المثال أسم الفاعل يدل على الحدث، والحدوث، والقائم بالحدث، وكذلك سائر المشتقات. الفصل الثالث: التحليل الدلالي لأبنية الجموع الواردة في سورة الأحقاف، فقد تنوعت أبنية جموع التكسير مما أدى إلى التنوع الدلالي لها، وكذلك الجموع السالمة كل له دلالته الخاصة. وقد قام التحليل الدلالي للبنية الصرفية في سورة الأحقاف على تبني المنهج الإحصائي لكل فصل من فصول البحث، متبوعا بنتائج تحلل وفق مقصد السورة الكريمة، مؤكدا على دور السياق البارز في شقيه (الداخلي والخارجي) وتأثيره على تغيير دلالة بعض البنى الصرفية، ومن ذلك قد يدل الماضي على الحاضر والعكس، وقد يدل المصدر على معنى أسم الفاعل والعكس، وقد يدل بناء من أبنية جموع التكسير على القلة؛ ولكن السياق في دوره يجعله دالا على الكثرة والعكس.

عناصر مشابهة