ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بحث>العمد البلاغية في بنية القصة ا...>الوصف

العمد البلاغية في بنية القصة الشاعرة: ديوان من ثقب الشتلات الأولى للشاعر محمد الشحات محمد أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: The Rhetorical Columns on the Structure Alqessa Alsaera: Diwan Men Thokb Alshtlat Alola of the Poet Muhammad Al-Shahat Muhammad as an Example
المصدر: حولیة کلیة اللغة العربیة بالمنوفیة
الناشر: جامعة الأزهر - کلیة اللغة العربیة بالمنوفیة
المؤلف الرئيسي: الفقي، عادل السيد أحمد رمضان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع35
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 4291 - 4333
DOI: 10.21608/BFAM.2020.136259
ISSN: 2537-0790
رقم MD: 1117943
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الشعر العربي | ديوان من ثقب الشتلات الأولى | محمد، محمد الشحات | نقد الشعر
كلمات المؤلف المفتاحية:
العمد البلاغية | القصة الشاعرة | من ثقب الشتلات الأولى | ديوان | محمد الشحات محمد | The Rhetorical Columns | Alqessa Alsaera | Men Thokb Alshtlat Alola | Diwan | Muhammad Al-Shahat Muhammad
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن من أهم ما يميز البلاغة العربية مواكبتها لكل الأجناس الأدبية قديما وحديثا، فلم تكن يوما ما جامدة تناسب جنسا أدبيا دون آخر، بل كانت دائما وأبدا مرنة متطورة تساعد الأدباء-قديما وحديثا- أيا كان توجههم وأيا كان الجنس الأدبي الذي ينسجون فيه تجاربهم الأدبية المتنوعة يهدف البحث إلى إبراز دور البلاغة العربية في بناء هذا الجنس الأدبي المستحدث، وكيف تساعد الآليات البلاغية المبدع في بناء فنه الأدبي ومعالجة فكرته في أحسن صورة وأبدع شكل وأبهى هيئة وأروع منظر، كما يهدف إلى إبراز أهمية البلاغة العربية ومرونتها ومسايرتها لشتى الأجناس الأدبية في كل الأزمان. وقد اعتمدت في هذا البحث على المنهج التحليلي، وهذا الموضوع يستنتج منه أن البلاغة العربية ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها في أي جنس أدبي شعرا كان أو نثرا أو قصة شاعرة، وبدونها يفقد النص الأدبي إبداعه ورونقه، كما يستنتج منه أن القصة الشاعرة في بنائها الفني تعتمد اعتمادا أساسيا على فنون البلاغة العربية وبدونها لا يمكن لأي نص فيها أن يكون ذا قيمة، ويستنتج منه أيضا أن القصة الشاعرة في حاجة إلى أبواب البلاغة الثلاثة (المعاني، والبيان، والبديع) وإن كانت أكثر احتياجا لبعض الفنون عن البعض الآخر

One of the most important characteristics of Arabic rhetoric is its compatibility with all literary genres, in the past and present. It was not one day rigid and suited to one literary genre without another, but it was always and never developed flexible helping writers - ancient and modern. Whatever their orientation and whatever literary gender they weave into their diverse literary experiences The research aims to highlight the role of Arabic rhetoric in building this new literary genre, and how the rhetorical mechanisms help the creator in building his literary art and treating his idea in the best way, the most creative form, the most elegant form and the most wonderful outlook, and it also aims to highlight the importance of Arabic rhetoric, its flexibility and its compatibility with the various literary races at all times. . I relied in this research on the analytical method, and this topic concludes from it that Arabic rhetoric is an indispensable necessity in any literary genre, whether poetry, prose or poetic story, and without it the literary text loses its creativity and elegance, as it is concluded that the poetic story in its artistic construction depends Depending mainly on the arts of Arabic rhetoric and without them, no text in it can be of value, and it is also concluded from it that the poetic story needs the three chapters of rhetoric (meanings, statement, and badi) although it is more in need of some arts than others
ISSN: 2537-0790

عناصر مشابهة

خيارات البحث

المزيد من البحث

هل تحتاج مساعدة؟


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.