ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاتحاد الأوروبي فاعلا أمنيا؟: دراسة في حدود التحولات البراديمغمية للاستراتيجية الأمنية الأوروبية (2003) والاستراتيجية العالمية للاتحاد الأوروبي (2016)

العنوان بلغة أخرى: EU. as a Security Actor?: A Study on the EUGSS 2016 and ESS 2003 Paradigmatic Shifts
المصدر: مجلة سياسات عربية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: دلة، أمينة مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع46
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 7 - 27
ISSN: 2307-1583
رقم MD: 1118280
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المطواعية | المعيارية | الاتحاد الأوروبي | الاستراتيجية الأمنية الأوروبية | Normative | Resilience | European Union | The European Security Strategy
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: This article examines a contingent Paradigmatic shifts at the 'ESS 2003 and 'EUGSS 2016'. It mainly argued that, the EUGS's including of 'Resilience' as a strategic priority of EU external and security action settled more security roles to the EU. To address these shifts, the article provide three sections. Firstly, we trace with the help of CST the 'genalogy of resilience', and show how resilience as a rationality of governance endorse an intensified logic of security. latter, we explore the EU's two paradigms, 'Normative' and 'Resilience', their meanings, connotations and applications in the EES 2003 and the EEGSS 2016, and show how the EU display a new institutional mechanisms and security/ defense initiatives in order to fulfill its new paradigm. Thirdly, we, test the limits of these shifts by examining the applications of resilience within the European agenda on Migration.

تبحث الدراسة في التحولات البراديغمية التي افترضتها الوثائق الاستراتيجية الكبرى للاتحاد الأوروبي؛ "الاستراتيجية الأمنية الأوروبية" (2003) و"الاستراتيجية العالمية للاتحاد الأوروبي بشأن السياسة الخارجية والأمنية" (2016). وتجادل بأن تقديم استراتيجية 2016 "المطواعية" باعتبارها أولوية للعمل الخارجي والأمني للاتحاد، لم يكرس في أصله سوى مزيد من الأدوار الأمنية للاتحاد؛ لذلك اعتمدنا تقسيما ثلاثيا للدراسة: يبحث الأول، بمساعدة الباحثين النقديين للأمن في "جينالوجيا المطواعية" وكيف تكرس الحوكمة التي تعتمد "عقلانية المطواعية" منطلقا مكثفا للأمن. ويتطرق المبحث الثاني إلى براديغمي "المعيارية" و"المطواعية"، في معانيهما ودلالاتهما وتطبيقاتهما على مستوى الاستراتيجيتين العالميتين للاتحاد الأوروبي (2003 و2016)، ثم نعرض الآليات المؤسسية التي استحدثها الاتحاد تلبية لمتطلبات براديغمه الجديد. أما المبحث الثالث، فيختبر حدود التحول من خلال فحص تطبيقات "براديغم المطواعية" في الأجندة الأوروبية للهجرة.

ISSN: 2307-1583