ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المتسولون والمتشردون: في مصر والعراق القديم

العنوان المترجم: Beggars and Homelessness: In Ancient Egypt and Iraq
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الفيوم - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: محمود، صفاء عبدالرؤوف محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج13, ع2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يوليو
الصفحات: 682 - 742
DOI: 10.21608/JFAFU.2022.145882
ISSN: 2357-0709
رقم MD: 1118501
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
مصر القديمة | متسولون | العراق القديم | متشردون | Ancient Egypt | Mesopotamia | Beggars | Homeless
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: وقع اختيار الباحثة على هذا الموضوع نظرا لعدم الفاء أي دراسة مستقلة لتوضيح ما يعانيه المتسولين والمتشردين قديما والأسباب التي ألقت بهم إلى الشوارع، وتهدف هذه الدراسة إلى توضيح الأوضاع التي عليها المتسولين والمتشردين في مصر القديمة وبلاد النهرين، وكذلك تحديد موقف الدولة والمجتمع تجاههم. وهذه الظاهرة أكثر وضوحا في بلاد النهرين من مصر القديمة. وقد أوضح البحث أن المخاوف تتزايد من المتسولين والمتشردين للعديد من الأسباب، أهمها أن هذه الفئة تحتوي على الغرباء ومن لعنتهم الآلهة ومن أصابهم الساحرون بسحرهم، لذا لم تهتم بهم الحكومات في مصر القديمة والعراق القديم. ولم تخصص الحكومات العراقية أي حصص من الإعانات المالية لهم على الرغم اعتنائهم بفئات أخرى أفضل منهم حالا. كما لم يميز سكان بلاد النهرين بين التسول والبغاء حتى في استخدام الكلمة التي تشير إليهما، مما يؤكد أنه يعتبرهما وجهان لعملة واحدة.

This study aims at illustrating the condition and the lives of the beggars and homeless in ancient Egypt and Mesopotamia as well as identifying the attitude of the state and society towards them. The two phenomenon are more obvious in Mesopotamia than in ancient Egypt. Fears of beggars and homeless are increasingly because, the most important of which is that this category contains strangers, and unknown descent, cursed by the gods and witches so the governments did not take care of them in ancient Egypt and ancient Iraq. The Iraqi governments did not allocate any subsidy quotas to the beggars and the displaced despite the fact that they looked after other categories better than them. The Mesopotamia did not distinguish between begging and prostitution even in the use of the word referring to them, which confirms that he considered them two sides of the same coin.

ISSN: 2357-0709

عناصر مشابهة