العنوان بلغة أخرى: |
Qous Qosah: An Authentic Study of the Recent Slogans of the Violators |
---|---|
المصدر: | مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور |
الناشر: | جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور |
المؤلف الرئيسي: | رسلان، منصور خميس منصور (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Raslan, Mansour Khamis Mansour |
المجلد/العدد: | ع5, الإصدار7 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الصفحات: | 581 - 635 |
DOI: |
10.21608/JCIA.2020.141640 |
ISSN: |
2357-0962 |
رقم MD: | 1118868 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
كلمات المؤلف المفتاحية: |
قوس | قزح | شعارات | المخالفين | الحادثة | Rainbow | Slogans | Violators | The Incident
|
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
لا يوجد ما يمنع من تسمية قوس قزح إلا من باب الاحتياط لأنه لم ينهض دليل واحد على النهي عن هذه التسمية. ولا تتساوى كل الشعارات في دلالتها والنهي عنها إلا بمقدار ما يتصل بها بالفئة المخالفة فبعضها أشد من بعض في الجرم فليست الصغائر كالكبائر وليس الفسق كالكفر. نستطيع في ضوء التقييد السابق دراسة الشعارات الحادثة عن طريق المنهج الذي اتبعه الباحث في تقسيم الشعار كما هو موضح في الشكل التخطيطي في البحث. المنع من استخدام شعار قوس قزح لأنه علامة وشعار لفئة مخالفة فعلها مذموم محرم، والمنع فيه أشد سدا للذريعة؛ لأن بعض الدول تجيز هذه الأفعال المحرمة بل وتقننها. There is nothing to prevent the naming of the rainbow except out of caution, because not a single piece of evidence has been established that this name is forbidden. Not all slogans are equal in their significance and forbidding them except to the extent that they relate to the offending category. In light of the previous restriction, we can study the incident logos through the methodology that the researcher followed in dividing the slogan as shown in the schematic figure in the research. The ban on using the rainbow emblem because it is a sign and slogan for a group that violates its action is blameworthy and forbidden, and the prohibition is more severe than the excuse. Because some countries allow these forbidden acts and even legalize them. |
---|---|
ISSN: |
2357-0962 |