ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أشكال الحمل على غير الظاهر في...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

أشكال الحمل على غير الظاهر في تفسير الحداثيين للقرآن الكريم: عرض ونقد

العنوان بلغة أخرى: Features of Attribution to non-appearent Meaning in the Interpretation of the Nobel Quran: as viewed by Modern Ratinalist:s exposing and critique
المؤلف الرئيسي: نصير، كوثر أحمد سامي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الخضر، زكريا على محمود (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 220
رقم MD: 1119621
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
الشريعة الإسلامية | الفقه الإسلامي | الفكر الحداثي | القضايا الإسلامية
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
فهارس تفصيلية     
الفصل التمهيدي     
1 الفصل     
2 الفصل     
3 الفصل     
4 الفصل     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

317

حفظ في:
المستخلص: قدمت رسالة "أشكال الحمل على غير الظاهر في تفسير الحداثيين للقرآن الكريم عرض ونقد" من الطالبة كوثر نصير بإشراف الدكتور زكريا الخضر. والتي ترمي إلى وصف تلك الأشكال، وبيان مصطلحاتها، وأهدافها، وجذورها الفكرية، وعرض نماذج توضيحية لكل شكل منها، ومحاولة بيان مواطن الضعف فيها ونقدها. ففي العقود الماضية اتخذ الحداثيون أشكالا تأويلية غربية فلسفية تجاه قراءة النص القرآني على وجه الخصوص، ودعوا إلى إقصاء قراءات وتأويلات علماء التراث الإسلامي، وعمدوا إلى قراءة النص القرآني من خلال مناهج جديدة، لا تنظر إلى النصوص القرآنية على أنها ذات قداسة، بل تنظر إليها على أساس أنها منتج بشري قابل لأي نشاط تأويلي. ولشيوع هذه الأشكال التأويلية حاولت أن أبين تلك الأشكال، ومراميها، وجذورها التاريخية، ونقد تأويلهم للآيات الكريمة، متبعة في ذلك مناهج علماء التفسير والأصول وأهل اللغة، لتفنيد تأويلاتهم الباطلة. والقضية المراد إثباتها في هذا البحث هي جدوى أشكال الحمل على غير الظاهر عند رواد الحداثة لقراءة النص القرآني، وهي أشكال جعلت من الشك مبدأ بدلا من اليقين، وظنت أن لغة النص عاجزة غير قادرة على استيعاب مقتضيات العصر ومتطلباته، ونظرت إلى العلم الإسلامي الموروث بأنه علم غير صالح لهذا الزمان، فعملت على نقده ورفضه. وتطلبت الكتابة بهذا الموضوع اتباع المنهج الوصفي والمنهج التحليلي بغية استيعاب تلك الأشكال كما هي عند روادها. ومن ثم فقد بني الموضوع وفقا للمخطط المنهجي الآتي: التمهيد: وهو الأرضية التأسيسية لمادة البحث وعنون بـ "مفهوم الحمل على الظاهر وأهميته وموضوعه واستعمالات العلماء له وأثره في التفسير". الفصل الأول والذي وسم بـ "مفهوم الحمل على غير الظاهر عند الحداثيين ومسوغاته في تفسيراتهم". الفصل الثاني والذي وسم بـ "حمل الآيات القرآنية على غير الظاهر من خلال الرمزية عند الحداثيين" الفصل الثالث والذي وسم بـ "حمل الآيات القرآنية على غير الظاهر عند الحداثيين من خلال المجازية". الفصل الرابع الذي وسم بـ "حمل الآيات القرآنية على غير الظاهر من خلال التفكيكية" وكان من أهم النتائج التي توصلت الباحثة إليها: - تداخل أشكال الحمل على غير الظاهر في تفسير الحداثيين، إذ يجد الباحث من الصعوبة الفصل بينها. - تعاضد أهداف الحداثيين في إقصاء التأويل الصحيح لكتاب الله عز وجل، والخضوع لمناهج العلم الحديث غير المنضبطة.

عناصر مشابهة


© 2025 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.