ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > السنة التركية وعلاقتها بالبدعة...>الوصف

السنة التركية وعلاقتها بالبدعة: دراسة تأصيلية

العنوان بلغة أخرى: Abandoned Sunnah and its Relation to the Concept of Bdaa Illegal Heresy: Usul Fiqh Based Study
المصدر: المجلة الأردنية في الدراسات الإسلامية
الناشر: جامعة آل البيت
المؤلف الرئيسي: عبدالحميد، محمد حمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: النصر، عامر سلامة عقيل (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج16, ع4
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1442
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 395 - 418
DOI: 10.33985/1638-016-004-016
ISSN: 2079-5076
رقم MD: 1119920
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
السنة التركية | الفقه الإسلامى | المستحدثات الدينية | البدع الدينية
كلمات المؤلف المفتاحية:
أصول الفقه | السنة التركية | البدعة
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: تناول البحث موضوع السنة التركية وبين علاقتها بمفهوم البدعة، ولا يؤصل البحث لموضوع البدعة بشكل عام، وإنما يركز على العلاقة بين السنة التركية ومفهوم البدعة، حيث خلصت الدراسة إلى أن ما تركه النبي صلى الله عليه وسلم لعدم وجود المقتضي لا يوصف فعله ببدعة ولا عدمها، وكذلك ما تركه النبي صلى الله عليه وسلم مع وجود المقتضي له مع قيام المانع، أما ما تركه النبي صلى الله عليه وسلم مع وجود المقتضي له وانتفاء الموانع فيوصف فعله بالبدعة. وقد عالجت الدراسة بعض الإشكالات التي أوقعت البعض في اضطراب ولبس في مفهوم البدعة وعلاقتها بالسنة التركية.

This study aims to discuss the subject of abandoned Sunnah and its relationship to the Concept of Bdaa. The study comes to conclusion that what the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon Him) does not do during his life does mean that what he did not do can be considered as Bdaa. However, this is conditioned that there is no reason for what Prophet did not do. Conversely, if there is a reason for what Prophet did not do, this can be deemed as Bdaa. This study has also addressed the academic problems caused by misconception of illegal heresy.
ISSN: 2079-5076

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.