المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على التناوب الدلالي بين المصدر والمشتقات. وكشف عن التناوب الدلالي بين المصدر واسم الفاعل. وأوضح التناوب الدلالي بين المصدر واسم المفعول. وبين التناوب الدلالي بين المصدر وصيغ المبالغة. وأشار إلى التناوب الدلالي بين المصدر والصفة المشبهة. وناقش التناوب الدلالي بين المصدر واسم التفضيل. واختتم البحث بيباين كثرة الشواهد القرآنية التي حدث فيها تناوب دلالي، وانتباه النحاة والمفسرين لهذه الظاهرة، ورصدهم لها، والقرآن الكريم هو النص الأفصح في لغة العرب، فإذا نطق بشيء وأكثر فلا بد من تلقي هذا الأمر بالتقدير وأخذه في الاعتبار عند وضع القاعدة. واكد على كثرة الشواهد الواردة في حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام التي يتم التناوب في أداء بالمعني بين الصيغ الصرفية، خاصة التناول الدلالي بين المصدر واسم الفاعل وبين المصدر واسم المفعول. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|