ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أضواء على مدينة مازونة الجزائرية ومدرستها خلال العهد العثماني في الجزائر

العنوان بلغة أخرى: Highlights of the Algerian of Mazouna and her School During the Ottoman Era in Algeria
المصدر: مجلة جيل العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: دواجي، عبدالقادر جلول (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Dawaji, Abdul-Qadir Jalul
المجلد/العدد: ع70
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 39 - 65
DOI: 10.33685/1316-000-070-003
ISSN: 2311-5181
رقم MD: 1121453
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
مازونة | العهد العثماني | مدرسة مازونة الفقهية | التعليم | المنهج | التاريخ | Mazouna | Ottoman Era | Mazouna School of Fikh | Education | Method | History
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
LEADER 05848nam a22002537a 4500
001 1863822
024 |3 10.33685/1316-000-070-003 
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |a دواجي، عبدالقادر جلول  |g Dawaji, Abdul-Qadir Jalul  |e مؤلف  |9 265084 
245 |a أضواء على مدينة مازونة الجزائرية ومدرستها خلال العهد العثماني في الجزائر 
246 |a Highlights of the Algerian of Mazouna and her School During the Ottoman Era in Algeria 
260 |b مركز جيل البحث العلمي  |c 2020  |g ديسمبر 
300 |a 39 - 65 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تعتبر مدرسة مازونة رمزا حضاريا ومعلما ثقافيا للجزائر طيلة قرون عدة من الزمن، تناولتها المصادر الأدبية بإسهاب، ثم المؤرخون المعاصرون بإنتاجات جمة، وهي من بين المدارس التربوية التي تخرج منها العديد من العلماء والفقهاء خلال العهد العثماني، لخاصيتها القائمة على تدريس الفقه المالكي ومجموعة من العلوم الدينية والدنيوية المختلفة فكانت تقارن حسب بعضهم بالمعاهد العليا في فاس وتونس ومصر والشام والحجاز والمشرق بصفة عامة، لما كانت تتوفر عليه من أساتذة وعلماء ذاع صيتهم في المغرب والمشرق، كما ساهمت في بعث الحركة العلمية في الغرب الجزائري لشهرتها التي بلغت عنان السماء، فكانت مقصد العديد من الطلاب. عرفت مدينة مازونة خلال الفترة العثمانية نهضة ثقافية متميزة، ويعود الفضل في ذلك إلى كثرة المؤسسات الثقافية والدينية المنتشرة بها مثل المساجد والجوامع والمدارس والزوايا، حيث كانت هذه المؤسسات من أهم مراكز الإشعاع الثقافي آنذاك ونقطة تحول حاسمة في حياة الطلبة الذين اجتهدوا في طلب العلم والرقي إلى درجة العلماء والفقهاء، ومن بين أهم هذه المؤسسات المدرسة الفقهية التي لعبت دورا كبيرا في هذا المجال. إن مدرسة مازونة الفقهية قد كانت على درجة كبيرة من الأهمية في النواحي الغربية للإيالة الجزائرية لاكتسابها لنظام راسخ وتقاليد متينة استمدتها من صلتها بالتعليم في تلمسان والأندلس والمغرب الأقصى ومن المشرق أيضا، فاستمرت تشع بالمعرفة حتى بعد انتقال عاصمة البايلك الغربي من مازونة إلى معسكر ثم وهران، فكانت مقصد طلاب النواحي الغربية لاسيما من ندرومة ومستغانم وتنس وتلمسان ووهران وحتى من خارج الوطن. 
520 |b The Mazouna School is a cultural symbol and cultural landmark for Algeria for several centuries, which has been extensively addressed by literary sources, and then by contemporary historians with many productions, and it is among the educational schools from which many scholars and jurists graduated during the Ottoman era, for its characteristics based on the teaching of Maliki Fikh and a set of different religious and worldly sciences, which were compared by some of them with the higher institutes in Fes, Egypt, Tunisia, Cham and Hijaz the Orient in general, because of what they had with teachers and scholars who had come out of the ottoman era. The scientific movement in the Algerian West for its fame, was the destination of many students. Mazouna experienced a distinct cultural renaissance during the Ottoman period, thanks to the many cultural and religious institutions scattered there, such as mosques, schools and Zawia, where these institutions were one of the most important centers of cultural radiation at the time and a crucial turning point in the life of students who worked hard to seek science and progress to the degree of scholars and jurists, among the most important of these institutions the school of jurisprudence, which played a major role in this field. The Mazouna School of Jurisprudence was very important in the western aspects of the Algerian eyala for acquiring a well-established system and strong traditions derived from its connection to education in Tlemcen, Andalusia, Morocco and the Orient as well, and also in the Cham, which continued to radiate knowledge even after the western Baylik capital moved from Mazouna to Camp and Then Oran, and was the destination of western students, particularly from Nedroma, Mostaganem, Tennis, Tlemcen, Oran and even from outside the homeland 
653 |a المصادر الأدبية  |a العلوم الدينية  |a الفقه المالكي  |a العصر العثماني  |a الجزائر 
692 |a مازونة  |a العهد العثماني  |a مدرسة مازونة الفقهية  |a التعليم  |a المنهج  |a التاريخ  |b Mazouna  |b Ottoman Era  |b Mazouna School of Fikh  |b Education  |b Method  |b History 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 003  |e JiL Journal of Human and Social Sciences  |f Mağallaẗ ğīl al-ʿulūm al-insāniyyaẗ wa-al-iğtimāʿiyyaẗ  |l 070  |m ع70  |o 1316  |s مجلة جيل العلوم الإنسانية والاجتماعية  |v 000  |x 2311-5181 
856 |u 1316-000-070-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1121453  |d 1121453 

عناصر مشابهة