العنوان المترجم: |
Julianus' Attempts to Rebuild the Temple, 361-363 AD., Between Fact and Fiction |
---|---|
المصدر: | مجلة الدراسات التاريخية والحضارية المصرية |
الناشر: | جامعة بني سويف - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | إبراهيم، أسامة إبراهيم حسيب (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج5, ع9 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 16 - 46 |
DOI: |
10.21608/JHSE.2020.36264.1025 |
ISSN: |
2536-9180 |
رقم MD: | 1122533 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف البحث عن محاولات جوليان لإعادة بناء المعبد (361-363م) بين الحقيقة والخيال. فالأمبراطور جوليان لقب المرتد الجاحد من قبل أعدائه؛ لأنه تحول عن ديانته مثل الإمبراطور قنسطنطين الأول (306-337م) ولكن في الاتجاه المضاد، إذ أنه ترك المسيحية وعاد إلى اعتناق الوثنية، وتأثر بأفكار الفيلسوف ليبانوس الذي نادي بأفضلية الوثنية. وأوضح البحث أنه مع وصول جوليان إلى العرش الإمبراطوري بدأ في تحقيق حلمه الذي راوده سنينا طويلة، وألا وهو القضاء على المسيحية واستئصال شأفتها من الأرضي الرومانية، وإرجاع نفوذ الوثنية الرومانية مرة أخري. كما تطرق الإمبراطور عند وصوله إلى أنطاكية لزيارة تمثال أبوللهو ولم يعجبه المكان بسبب ما به من المخلفات (الدينية المسيحية) لذلك أمرهم بإزالتها، وبعدما امتثل المسيحيين لأوامره، ضربت صاعقة معبد دافني ليلاً وحولت (معبد دافني) وتمثال أبوللوا إلى كومة من الحطام، ولذلك صب عليهم الإمبراطور غضبه. وتناول البحث رؤية الصليب في عهد جوليان وذلك أثناء بناء المعبد. وتوصل البحث إلى عدة نتائج ومن أبرزها، أن كتابات المؤرخين ذوات الخلفية الدينية اختلفت تماما عن كتابات المؤرخين، ذوات الخلفية العلمانية، كما تثبت مدي كرههم لجوليان. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
2536-9180 |