المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى إظهار الفروق الدلالية وملامح معنى كل لفظ من ألفاظ الزمن وتراكيبه التي يظن أنها بمعنى واحد نتيجة اشتراكها في مجموعة دلالية واحدة، وذلك من خلال مقارنة السياقات القرآنية مبرزة من خلال هذه المقارنة دور اللغة في تحقيق ضبط الزمن وأمن اللبس. اعتمدت الدراسة على المنهج الاستقرائي والمقارن. وتناولت الدراسة فصلين، أشار الفصل الأول إلى استعمالات زمنية قرآنية يظن ترادفها، واشتمل على مبحثين، قدم المبحث الأول استعمالات زمنية قرآنية يظن ترادفها نتيجة الوضع، وأوضح الثاني استعمالات زمنية قرآنية يظن ترادفها نتيجة التطور الدلالي. وناقش الفصل الثاني استعمالات زمنية قرآنية يظن تعدد ألفاظها، وتضمن مبحثين، كشف المبحث الأول عن ألفاظ زمنية قرآنية يظن تعددها، وتطرق الثاني إلى تراكيب زمنية قرآنية يظن تعدد ألفاظها. واختتمت الدراسة بعدة نتائج أهمها، كل لفظ في السياق القرآني له مدلوله الخاص به الذي لا يدل عليه غيره، فلا يستبدل لفظ بغيره مما يقترب من معناه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|