المستخلص: |
هناك الكثير من السياسات والمتغيرات العالمية التي تؤثر وتنعكس نتائجها على مختلف نواحي الحياة البشرية على المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثقافي أو السياسي، كذلك على المستوى الحضاري، أكثر هذه المتغيرات انتشارا وشيوعا هي تلك الظاهرة التي أطلق عليها الكوكبة أو العولمة، أخيرا أطلق عليها الأمركة كون الولايات المتحدة الأمريكية هي اللاعب الأكبر والأكثر تأثيراً من خلال هذه الظاهرة، وقبل أن نتعرف على بعض الآثار الاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن هذه الظاهرة لا بد لنا من التوقف عند الأدوات التي ارتكزت ومازالت ترتكز عليها من أجل السير في تحقيق الأهداف المخطط لها من خلال هذه الظاهرة، ومن ثم نتطرق إلى أنواع هذه العولمة وبعد ذلك نتطرق إلى الآثار الناجمة عن العولمة وأخيرا نتطرق إلى العلاقة بين العولمة والموارد البشرية.
There are a lot of policies and influential changes which affect human life in the variety ways. Economic, social, cultural and political. The most common of these changes is that phenomenon which is called globalization and recently it is called Americanization because the United States of America is its biggest and most influential player. Through this phenomenon and before we recognize some of the social and economic effects resulting from it, we have to think about the elements which it has depended and still depends upon in order to achieve the desired aim. We then deal with many types of Globalization, and refer to the results of Globalization. Finally we will refer to the relation ship between Globalization and human resources.
|