ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التغيرات السكانية وعلاقتها بال...>مارك

التغيرات السكانية وعلاقتها بالنشاط الاقتصادي بالمملكة الأردنية الهاشمية في الفترة 1990-2012

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية الأداب
المؤلف الرئيسي: عربيات، عبدالله رضوان محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Arabiyat, Abdullah Radwan Muhammad
المجلد/العدد: ع89
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 617 - 660
رقم MD: 1124298
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
التغيرات السكانية | النمو السكاني | الأنشطة الاقتصادية | الميزان التجاري | الأردن
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04604nam a22002177a 4500
001 1867013
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عربيات، عبدالله رضوان محمد  |g Arabiyat, Abdullah Radwan Muhammad  |e مؤلف  |9 419655 
245 |a التغيرات السكانية وعلاقتها بالنشاط الاقتصادي بالمملكة الأردنية الهاشمية في الفترة 1990-2012 
260 |b جامعة الإسكندرية - كلية الأداب  |c 2017 
300 |a 617 - 660 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a شهدت السنوات الأخيرة اهتماما بالدراسات السكانية خاصة المرتبطة بالنمو السكاني في الدول النامية، وبالرغم من أن المسألة السكانية كانت مثار اهتمام عبر العصور؛ فإن اهتمام دول العالم ومؤسساته بالآثار المترتبة على النمو السريع للسكان قد استحوذ على أولويات خطط وبرامج التنمية. واهتمت الجغرافيا بالسكان من خلال دراستهم كظاهرة بشرية على سطح الأرض، فاهتمت بدراسة العلاقات القائمة بين الإنسان والبيئة. ويعزي اهتمام الدول بالدراسات السكانية إلى تقصي مؤشرات نمو السكان وتوزيعهم، وتركيبهم الاجتماعي والاقتصادي، وللإفادة منها في وضع خطط التنمية. وتختلف نظرة هذه الدول إلى المسألة السكانية حسب إمكاناتها الاقتصادية ومواردها الطبيعية المتاحة، فمعظم الدول وبخاصة النامية لا تعاني من أحد مظاهر المشكلة السكانية من حيث التوزيع السكاني والنمو العشوائي للمدن والهجرة والتركيب العمري والنوعي للسكان. ويعد موضوع القوى البشرية القادرة على العمل من الموضوعات المهمة في عملية التخطيط التي تقوم بها الحكومات، فالتخطيط من أجل السكان لا يتم إلا بهم، وبه يمكن تحديد اتجاهات التقدم الاقتصادي والاجتماعي، كما أن التقييم السليم لتركيب السكان حسب نمط النشاط الاقتصادي يمكن أن يمثل المدخل الرئيس لضمان استخدام قوة العمل بصورة رشيدة لصالح المجتمع، أي معرفة وضع المنتجين والمستهلكين. 
520 |b In recent years, there has been an interest in population studies, especially those related to population growth in developing countries. Although the population issue has been of interest throughout the ages, the attention of the world and its institutions to the effects of rapid population growth has taken priority in development plans and programs. Geography was concerned with the population through their studies as a human phenomenon on the surface of the earth, and studied the relations between man and the environment. The interest of States in population studies is linked to the examination of indicators of population growth, distribution, socio-economic composition and utilization of development plans. The perception of these countries varies according to their economic potential and available natural resources. Most countries, especially developing countries, do not suffer from one aspect of the population problem in terms of population distribution, urban growth, migration, and the age structure of the population. The issue of human resources capable of working is one of the most important issues in the planning process of governments. Planning for the population is not only for them, it is possible to identify the trends of economic and social progress, and proper evaluation of the composition of the population according to the type of economic activity can be the main input To ensure that the labor force is used rationally for the benefit of society, i.e., knowledge of the status of producers and consumers. 
653 |a التغيرات السكانية  |a النمو السكاني  |a الأنشطة الاقتصادية  |a الميزان التجاري  |a الأردن 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 016  |l 089  |m ع89  |o 0310  |s مجلة كلية الآداب  |v 000 
856 |u 0310-000-089-016.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 1124298  |d 1124298 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.