ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الرمز في أدب يحيى حقي: رواية "قنديل أم هاشم" أنموذجا

العنوان بلغة أخرى: The Symbol in the Literature of Yahya Haqqi: The NovelKandil Um Hashim is a model
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية الأداب
المؤلف الرئيسي: نصير، نجلاء (مؤلف)
المجلد/العدد: ع89
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 155 - 190
رقم MD: 1124337
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن رواية "قنديل أم هاشم" قد رصدت العلاقة بين الشرق والغرب، وقد عرضها "توفيق الحكيم" في "عصفور من الشرق"، واشتغل عليها الطيب صالح من خلال "موسم الهجرة إلى الشمال" ويقول في ذلك يحيى حقي: "سأرجع من جديد إلى روما، لأنني بعد أن أقمت خمس سنوات عدت إلى مصر وأحسست بصدمة كبيرة وأخذت أسأل نفسي: ما الذي حدث؟ لماذا هذا التأخر؟ صدمة شديدة أصابتني فاخترت أن أعبر عنها في شخصية شاب مثلكم من عائلة فقيرة سافر إلى أوربا ليتعلم وعاد متنكرا لأصله. وقد حاولت تعرية هذه النزعة عند الشبان الذين ابتعثوا للدراسة فعادوا مرتدين "البرنيطة وبين شفايفهم البايب" ينفثون دخانهم في وجوهنا، في احتقار وتنكر. فجعلت إسماعيل يرفض كل معتقداته المصرية ...حتى الدين. وطوال تلك السنوات لم أنقطع عن التفكير في بلادي وأهلها، كنت دائم الحنين إلى تلك الجموع الغفيرة من الغلابة والمساكين الذين يعيشون برزق يوم بيوم. وحين عدت إلى مصر سنة ١٩٣٩م شعرت بجميع الأحاسيس التي عبرت عنها في "قنديل أم هاشم". إن بطل القصة شاب يريد أن يهز الشعب المصري هزا عنيفا. ويقول له: "اصح... تحرك، فقد تحرك الجماد!!!.

The novel "Qandil Um Hashim" traces the relationship between the East and the West. It was presented by Tawfiq al-Hakim in "Asfour from the East" and worked on it by Tayeb Saleh through the "migration season to the north." Yahya Hakki says: "I will return to Rome, Because after five years I returned to Egypt and was very shocked and asked myself: What happened? Why this delay? I was very shocked and chose to express it in the character of a young man like you from a poor family who traveled to Europe to learn and returned to disguise his origin. This tendency among the young men who were sent to study returned the apostates, "Albrnita and their lips Bbib" Spit smoke they are in our faces in contempt and deny. Ismail did all his Egyptian beliefs ... even religion" When I returned to Egypt in 1939, I felt all the feelings I expressed in Qandil or Hashim. The hero of the story is a young man; He wants to shake the Egyptian people violently. He says to him: "Correct ... move, it has moved the dead.

عناصر مشابهة