العنوان بلغة أخرى: |
Birds on the Roman Mosaics in Egypt |
---|---|
المصدر: | مجلة كلية الآداب |
الناشر: | جامعة الإسكندرية - كلية الأداب |
المؤلف الرئيسي: | شهاوي، إيمان محسن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع91 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الصفحات: | 669 - 687 |
رقم MD: | 1124728 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على الطيور على الفسيفساء الروماني في مصر. الفسيفساء هو فن زخرفة الأسطح المعمارية. مر الفسيفساء بمراحل مختلفة على مر العصور حتى يظهر بشكله الحالي، حيث أنه نفذ في حضارة الرافدين بشكل كتل مخروطية، ونفذ في الحضارة المصرية القديمة بشكل بلاطات صغيرة من الفاينس، بينما في الحضارة الرومانية فقد ظهر بشكله الحالي. انتشر استخدام الفسيفساء في القرن الخامس قبل الميلاد حيث كانت مقدونيا وعاصمتها مركزا هاما لتطوير هذا الفن وانتشاره، ونفذ العديد من الموضوعات على لوحة الفسيفساء في مصر، ونفذ الفنانون السكندريون موضوعات الطيور بكافة أنواعها على أوراق البردي. وتحدث البحث عن تنفيذ الطيور كعنصر رئيسي وكعنصر ثانوي على لوحات الفسيفساء. وأختتم بعرض النتائج التي جاءت مؤكدة على أنه لم تكن الأهرامات وأبو الهول أو الأثار الفرعونية عامة هي ما ترمز لمصر في القدم بل المشاهد النيلية بكل ما تحمله من مخصصات أصبحت ترمز لمصر وما تتميز به من خصوبة وثراء، ولم يشع تنفيذ طائري النسر والببغاء على لوحات الفسيفساء في مصر حيث أنه ظهر على لوحة واحدة فقط وهي لوحة جانيميد من الدلتا والببغاء على لوحة فيلا الطيور في كوم الدكة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|