العنوان بلغة أخرى: |
Feminist Literature and Arab Heritage |
---|---|
المصدر: | آفاق الثقافة والتراث |
الناشر: | مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية |
المؤلف الرئيسي: | حاج، بنيرد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Hadj, Benaired |
المجلد/العدد: | مج28, ع112 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | ديسمبر/ ربيع الآخر |
الصفحات: | 16 - 31 |
ISSN: |
1607-2081 |
رقم MD: | 1125492 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
إن الحكم على وجود أدب نسوي مرتبط بفترة زمنية محددة أو إطار سوسيوثقافي غير سديد، فالأدب والكتابة يعيشان مع الكائن البشري في كل زمان ومكان، وهو في الأدب العربي أوضح لارتباطه بالبيان العربي والبديع وفنون العربية، وفي الدراسات النسوية ظهرت الإثنوغرافيا الناقدة، ولو رجعنا إلى تاريخ هذا الأدب وتراثه وجدناه مليئا بنماذج نسائية أدبية أسهمت فيهما التاء المربوطة ونون النسوة، فضلا عما كتب فيها من وصف وغزل ونحوه، فكانت المرأة شطر هذا الأدب يكتب فيها ولها وتلهم الشعراء والفصحاء، وتسهم هي فيه أيضا، وتعداد هذه النماذج وحصرها من المحال، فقد كتب مثلا أبو الفرج الأصفهاني (ت: ٣٥٦ هـ) في القرن الرابع الهجري كتاب (الإماء الشواعر) خص به الإماء اللواتي نظمن الشعر، وجعل في كتب التراجم والأدب أجزاء مهمة في النساء اللواتي كتبن الشعر وأسهمن في الحركة الأدبية، أما إذا عدنا إلى بلاد الأندلس وقد أسهمت بشكل مذهل في الحضارة الإنسانية، وجدنا فيها نماذج كثيرة تتصدرها الأميرة ولادة بنت المستكفي الأموية، وقد ملأت الدنيا وشغلت الناس، وكان لها مجلس أدب وتسامر يحضره كبار الشعراء أبرزهم عشيقها ابن زيدون، وتحدث عنها الركبان واشتغل بذكرها أبناء الزمان، وملأت أخبارها صحف أصحاب الأدب والتراجم، يحاول هذا البحث تسليط الضوء على الانطباعات التي وقعت فيها بعض كتب الأدب، فيما يمكن أن نسميه نقدا رجاليا، والله الموفق. The research is an attempt to re-read Arab heritage according to, and in light of contemporary cultural systems, and the many critical approaches that have resulted from it, and the controversies that resulted from it about art, culture, religion and society. After modernity, it has been formed a new system that poses systemic problems in scientific studies, so that ready judgment and prior certainty takes precedence over scientific works and academic studies, which is the basis for action and reaction, and for the exclusion or neglect of many cultural structures in Arab heritage, so that there are labels In these researches such as normative, conservative, traditional perspectives. |
---|---|
ISSN: |
1607-2081 |