ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أسباب نقد مؤرخي القرن التاسع ا...>الوصف

أسباب نقد مؤرخي القرن التاسع الهجري للسلطة الحاكمة في العصر المملوكي 648-923 هـ. = 1250-1517 م.

العنوان المترجم: Reasons for The Criticism of The Historians of The Ninth Century AH for The Ruling Authority in The Mamluk Era 648-923 AH = 1250-1517 AD
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة المنصورة - كلية الاداب
المؤلف الرئيسي: صالح، فاطمة محمود منصور (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أحمد، سلوى عبدالخالق علي (مشرف), الجعيدي، شلبي إبراهيم إبراهيم (مشرف)
المجلد/العدد: ع62
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 158 - 182
DOI: 10.21608/ARTMAN.2018.148993
ISSN: 1687-448X
رقم MD: 1125559
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
التاريخ القديم | النظم السياسية | السلطات الحاكمة | العصر المملوكي | السياسات النقدية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: There are many reasons that led the historians of the ninth century AH / fifteenth century to criticize the ruling power in the Mamluk era , where criticism was a natural response to the environmental influences surrounding the reality of their community in which they lived, so we find the conditions of the Mamluk society and its realities, as well as the decisions of the ruling authority and its policies and impact on that reality In various fields resonate strongly in their writings and analyzed them, In addition racism and class played an important role in the criticism, where the prominent influence on the writings of historians belonging to the Mamluk element was added to it by a special character of justification and support, as well as flattery and flattery, although criticism was the calm criticism far from being insulted. Criticism, praise and praise in cases of friendliness and reconciliation or ostracism and defamation in cases of hostility and hatred, The lack of knowledge of the Mamluk rulers, as historians wrote either for their preoccupation with politics and the state, or for their lack of knowledge of the Arabic language, as well as the difficulty of publishing the literature at the time of writing all this prevented the owners of power to the criticism of historians and the desire of historians, especially the clergy in Reform and correcting the turbulent conditions of their time are among the most important reasons for the strong criticism.

تعددت الأسباب التي دفعت مؤرخي القرن التاسع الهجري / الخامس عشر الميلادي لنقد السلطة الحاكمة في العصر المملوكي، حيث جاء نقدهم استجابة طبيعية للمؤثرات البيئية المحيطة، لذلك نجد لأحوال المجتمع المملوكي ووقائعه فضلا عن قرارات السلطة الحاكمة وسياساتها وأثرها على ذلك الواقع في شتى المجالات صدى قويا في كتاباتهم فتناولوها بالتحليل والتقييم، كما لعبت العنصرية والطبقية دورا مهما في النقد حيث ظهر تأثيرها البارز علي كتابات المؤرخين ممن ينتمون للعنصر المملوكي فأضافت عليه طابعا خاصا من التبرير والتأييد فضلا عن المداهنة والتملق، وإن حدث نقدا فهو النقد الهادئ البعيد عن التجريح، أما العلاقات الشخصية فقد كان لها دورا مزدوجا في النقد حيث المدح والثناء في حالات الود والوفاق أو النبذ والتجريح في حالات العداء والكراهية، كذلك كان لعدم دراية الحكام المماليك بما يكتبه المؤرخون إما لانشغالهم بأمور السياسة والدولة، أو لعدم معرفتهم باللغة العربية، فضلا عن صعوبة نشر المؤلفات وقت كتابتها كل ذلك حال دون اطلاع أرباب السلطة على نقد المؤرخين لهم، ثم جاءت رغبة المؤرخين وخاصة من فئة رجال الدين في الإصلاح وتصحيح الأوضاع المضطربة في عهدهم من أهم الأسباب التي كانت دافعا قويا على النقد.
ISSN: 1687-448X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.