ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Typological Study of Iron Age Pottery Sherds from Tell Ushayer: 2018 Season

العنوان بلغة أخرى: دراسة أنماط الكسر الفخارية المؤرخة للعصر الحديدي والمكتشفة خلال المسح الأثري في موسم 2018 في تل أشيعر
المؤلف الرئيسي: الشبول، ليث مجيد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: كفافي، زيدان عبدالكافي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 147
رقم MD: 1125601
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية الآثار والإنثروبولوجيا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الأطروحة إلى دراسة فخار العصر الحديدي المكتشف خلال المسح الأثري الذي جرى في تل أشيعر سنة 2018 م حيث تم اختيار 112 كسرة فخاريه تعود للعصر الحديدي للدراسة. يقع تل أشيعر غرب مدينة إربد بثلاثة كيلومترات على الطريق الرئيسي الواصل بين مدينتي إربد والشونة الشمالية. وذكر الموقع في تقارير المسوحات الأثرية السابقة والتي جرت في الأردن كتل صناعي يعود للعصر الحديدي. تعد الحفريات الأثرية والتي قامت بها البعثة الألمانية التابعة لجامعة برلين الحرة وبإشراف الأستاذ الدكتور دومنيك بوناتز في سنة 2018 م أولي الحفريات في الموقع. اعتمدت هذه الدراسة المنهج النظري لدراسة فخار العصر الحديدي، حيث تمدنا بالدراسات المنشورة للفخار المكتشف خلال الأعمال الميدانية من مواقع العصر الحديدي في الأردن وفلسطين كما تمدنا بمعلومات حول آثار وتاريخ العصر الحديدي في منطقة بلاد الشام عموما، والأردن بشكل خاص. كما استندت الدراسة على المنهج العملي الذي تم فيه وصف كل كسرة من خلال تقنية الصنع ومعالجة السطح وشكل الإناء بالإضافة إلى إجراء دراسة مقارنة مع الفخار المكتشف من المواقع المحيطة بهدف تأريخ الفخار. استطعنا من خلال هذه الدراسة تحديد مواصفات فخار العصر الحديدي المكتشف من موقع تل أشيعر حيث تمثلت عينة الدراسة بكسر صغيرة للحواف، والمقابض والقواعد. ونتج عن دراسة الفخار أن الاستيطان في الموقع استمر في جميع فترات العصر الحديدي (1200 ق.م-550 ق.م) حيث كان أكثرها كثافة في القرنين التاسع والثامن قبل الميلاد وتبين أيضا من خلال دراسة الفخار استمرارية الاستيطان بشكل متتابع من العصر البرونزي المتأخر إلى العصر الحديدي الأول، مما يدل على أن الموقع كان شاهدا مهما على الأحداث التاريخية التي جرت في المرحلة الانتقالية ما بين العصر البرونزي المتأخر والعصر الحديدي وعلى أنه لم يتأثر بتراجع النظام السياسي والاجتماعي لمدن جنوب بلاد الشام.