ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حائط الصواريخ المصري بين السلا...>الوصف

حائط الصواريخ المصري بين السلاح والسياسة ينايرــ سبتمبر 1970

العنوان المترجم: The Egyptian Iron Dome Between Arms and Politics, January-September 1970
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة المنصورة - كلية الاداب
المؤلف الرئيسي: الملا، أحمد صلاح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع62
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 566 - 597
DOI: 10.21608/ARTMAN.2018.146820
ISSN: 1687-448X
رقم MD: 1125674
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
العلاقات الدولية | الأحوال السياسية | الاستراتيجيات العسكرية | الدفاع الجوي | مصر
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على حائط الصواريخ المصري بين السلاح والسياسة (يناير-سبتمبر 1970 م). وأشار البحث إلى حرب الاستنزاف ضد القوات الإسرائيلية، التي قامت بضرب العمق المصري لإيقاف تقويض حكم جمال عبدالناصر وإصابة الشعب المصري باليأس، وكان ضرب العمق المصري مدعوم من إدارة نيكسون في الولايات المتحدة، وبدأت قوى الطيران الإسرائيلي (7 يناير 1970 م) في شن غارات العمق المصري واستمرت لأكثر من ثلاثة شهور، واشهر الغارات قصف مصنع أبو زعبل (12 فبراير 1970 م)، وصرحت جولدا مائير بانها لا تري فرصة للسلام مادام جمال يحكم مصر. زار الرئيس جمال عبدالناصر موسكو سريا والتي شكلت نقطة أساسية في حرب الاستنزاف، وارسل رئيس الوزراء السوفيتي رسالة لنيكسون حمل فيها إسرائيل مسؤولية الاعتداءات التي تحدث على مصر وأن في حالة استمرارها سيساند مصر، ونجح جمال عبدالناصر في دفع الاتحاد السوفيتي إلى الانخراط في الأزمة. وتناول البحث أزمة روجرز، ووقف إطلاق النار واكتمال حائط الصواريخ. واختتم بالإشارة إلى أن الواقع السياسي والعسكري في المنطقة معلقا ومرشحا للعودة والتفاعل الحاد من جديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
ISSN: 1687-448X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.