ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المجددون والتاريخ الإسلامي: الأمام محمد عبده نموذجا

المصدر: حولية سيمنار التاريخ الإسلامي والوسيط
الناشر: الجمعية المصرية للدراسات التاريخية
المؤلف الرئيسي: عبدالظاهر، حسام أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 269 - 302
رقم MD: 1125833
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على المجدون والتاريخ الإسلامي من خلال نموذج الإمام محمد عبده. ظهرت مصطلح التجديد في العصر الحديث وتنوعت مضامينه وذلك لتنوع خطاب التجديد بين تيارات مختلفة المشارب، وكان هناك أهمية للتاريخ الإسلامي عند الإمام محمد عبده وآمن بأهمية التاريخ بوجه عام، كما أنه أشار إلى الآثار الإيجابية التي تحدثها قراءة كتب التاريخ من أنها تعمل على تنوير الأفكار وتهذيب الأخلاق، ويُفهم من ذلك أن محمد عبده كان له مشروع تاريخي ينوي كتابته عن عصر الرسول والخلفاء ولكن لم يتحقق. وكشف عن دور الإمام محمد عبده وكونه مدرساً للتاريخ الإسلامي، ففي أواخر سنة (1295) عُين مدرساً للتاريخ الإسلامي بمدرسة دار العلوم، وكان قد وسع أن يقوم بتدريس التاريخ الإسلامي اعتماد على تلخيص الطبري، كما قام بشرح مقدمة ابن خلدون. وكان له العديد من الإسهامات في المجال التربوي والتعليمي، ويرجع اهتمام بالنواحي التربوية لأنها تعتبر أحد المعالم الأساسية في مشروع الإصلاح والتجديد، كما كانت هناك العديد من الطرق للتعامل مع مصادر التاريخ الإسلامي، كما أنه قام بإملاء دروس في تفسير القرآن لمدة سنة سنوات قرأ فيها خمسة أجزاء. ومن خلال الاطلاع على كتابات الإمام محمد عبده يظهر العديد من الجوانب التاريخية. وتناول تاريخ الدعوة الإسلامية وانتشار الإسلام، وصفحات من التاريخ الإسلامي، وصفحات من التاريخ الحضاري. واستعرض موقع التاريخ الإسلامي في مقام الرد والسجال العلمي. واختتمت الدراسة بالجمود الذي أصاب حركة التاريخ الإسلامي، ومن أسبابها دخول عقائد أخرى عند المسلمين، واستعارة عادات وشعائر من الأمم الأخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة