ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > Foucault‘s Panoptic Disciplina...>الوصف

Foucault‘s Panoptic Disciplinary Power and Torture: The Power of the Gaze in Jean-Paul Sartre‘s No Exit 1944

العنوان بلغة أخرى: نظرية فوكو لقوة الانضباط والعذاب القائم على تطبيق نموذج البانوبتيكون: قوة النظر الثاقبة في مسرحية جون بول سارتر لا مخرج 1944
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة الإسكندرية - كلية الأداب
المؤلف الرئيسي: Elias, Silvia (Author)
المجلد/العدد: ع101
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الصفحات: 1 - 15
رقم MD: 1125963
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الفكر الفلسفي | فوكو، ميشيل | نموذج البانوبتيكون | سارتر، جان بول | مسرحية لا مخرج
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استطاع نموذج "البانوبتيكون" -الذي قدمه بينثام للسجون- أن يزرع حاله من الانكشاف الدائم داخل السجناء مما يضمن فاعلية واستمرارية قوة من بالبرج. السبب وراء هذا الحالة، هي شعور السجين بقوة المراقبة الدائمة له بالرغم من عدم استمراريتها الفعلية. فالشخص أو الدافع وراء المراقبة ليسوا ذو أهمية إنما كلما زاد شعور الأنسان بوجود رقيب، كلما ارتفع إحساسه بتهديد يقلص حريته. طبقاً لما كتبه ميشيل فوكو، يمكن الحفاظ على الانضباط فقط بقوة النظرة دون الحاجة إلى استخدام العنف في فرض سلوك محدد. تستطيع قوة الانضباط المبنية على المعرفة تحديد ما يعد معقول ومقبول أو شاذ. هكذا، تصبح القوة مصدر من مصادر الانضباط المجتمعي والمطابقة وعليه، لم تعد المدارس والسجون التي تتبنى نموذج "البانوبتيكون" باستخدام أنظمة مصغرة من المراقبة على سبيل المثال تحتاج إلى القوة أو العنف. تتبنى هذه الورقة البحثية نظريات الكاتب ميشيل فوكو التي جاءت في كتابه "الانضباط والتوجيه: مولد السجون" وتتناول تطبيقها على رائعة سارتر "لا مخرج" (1944). فالمسرحية تعد نموذجاً لسجن "البانوبتيكون" الذي وصف بأن نزلائه في جحيم لا مفر منه ولد من حاجة الشخصيات إلى استمداد التقدير والهوية من الأخرين طالما هم تحت أعين بعضهم البعض. كل هذا يدفع الشخصيات إلى حالة من العذاب المستمر. وبالرغم من انه يتم إعطائهم فرصة للرحيل من خلال الباب المفتوح، إلا انهم يفضلون البقاء في صحبة بعضهم البعض الغير محتملة على أن يتقدموا في اتجاه المجهول.

The effect of the Panopticon – introduced by Bentham - is to induce in the inmate a state of permanent visibility/exposure that assures the automatic functioning of the observer’s (in tower) power. The key lies in the sustained power of surveillance despite its discontinuity in action. It does not matter who exercises the power or the motive behind it, but the more conscious a person is of another person’s presence: the more a person’s freedom is threatened by feeling objectified. According to Michel Foucault, discipline is maintained without the need to use force to dictate a certain behavior due to the power of the gaze. Disciplinary power based on knowledge (power-knowledge) defines what is normal, acceptable or deviant. Thus, power becomes a source of social discipline and conformity. Consequently, microcosmic systems of surveillance used in schools or panoptic prisons for example no longer require force or violence. My paper uses Michel Foucault’s book Discipline and Punish: the Birth of the Prison as its main theoretical framework and applies his theories to Sartre’s masterpiece No Exit (1944). The play setting is an example of a panoptic prison that is described by its residents as inescapable hell, born from the need to derive validation and identity from others as long as they are the objects of each others’ gaze. This leads the characters to a state of permanent torture. Yet, when characters are given the chance to leave through an open door, they choose each others’ intolerable company rather than heading towards the unknown.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.