ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







توظيف الإيقاعات الشعبية الكويتية لرفع مستوى أداء التضاد الإيقاعي لطلبة المعهد العالي للفنون الموسيقية في دولة الكويت

العنوان بلغة أخرى: Employment of Kuwaiti Folk Rythms to Imptove the Performance Level of Rhythmic Contracst for Students at the Higher Institute of Musical Arts in Kuwait
المؤلف الرئيسي: بوهان، سميرة عبدالله معتوق (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حداد، رامي نجيب فرح (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 103
رقم MD: 1126280
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التغلب على المشاكل التي يواجهها طلبة المعهد العالي للفنون الموسيقية في دولة الكويت في أدائهم للتضاد الإيقاعي عن طريق توظيف الإيقاعات الكويتية الشعبية. اتبعت الدراسة المنهج التجريبي على عينة قوامها (10) عشرة من طلبة الأولى عالي في المعهد العالي للفنون الموسيقية في دولة الكويت المقيدون للعام الدراسي (2015- 2016 م)، باستخدام أدوات بحثية مكونة من استمارة استطلاع رأي الخبراء في مدى ملائمة الإيقاعات الكويتية الشعبية في تدريس التضاد الإيقاعي لتحقيق أهداف الدراسة، وكذلك اختبار قبلي وبعدي هدف إلى تحديد الفروق في مهارات الطلبة (عينة الدراسة) قبل وبعد تدريس الإيقاعات المستمدة من الإيقاعات الشعبية الكويتية في أداء تمرينات التضاد الإيقاعي في مادة الصولفيج الغربي، وبطاقة ملاحظة الأداء لقياس مدى فاعلية الإيقاعات الكويتية الشعبية في تحسين أداء التضاد الإيقاعي قبل وبعد تدريس الجلسات المقترحة. وقد قدمت الباحثة في إجراءات الدراسة تحليل مجموعة من الإيقاعات الشعبية الكويتية، وتم تدريس ثماني جلسات فعلية لتحسين أداء التضاد الإيقاعي من خلال استخدام الإيقاعات الكويتية الشعبية، لقد حصلت الباحثة على نتائج الدراسة من خلال الأدوات البحثية والتجربة، وقامت بعرضها وتفسيرها، وتوضيح ارتباطها بالإطار النظري والدراسات السابقة. خلصت النتائج عن إمكانية الاستفادة من الإيقاعات الشعبية الكويتية في رفع مستوى أداء التضاد الإيقاعي، وأنها مؤثرة وبشدة بإجماع آراء الخبراء في تحسين أداء الدارس لتمارين التضاد الإيقاعي، ويتفق هذا مع نتائج بطاقة الملاحظة والتي أثبتت وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات الطلبة - عينة الدراسة - في الاختبار القبلي/ البعدي لصالح الاختبار البعدي الخاص بمهارة أداء تمارين التضاد الإيقاعي باستخدام كلتا اليدين. وفي ضوء النتائج قامت الباحثة بوضع مجموعة من التوصيات تدعو لضرورة: 1. الاستفادة من الإيقاعات الكويتية الشعبية في برامج إعداد دارسي التربية الموسيقية باعتبارها الدعامة الأساسية للعمل كمعلم للتربية الموسيقية. 2. اهتمام الهيئات المسؤولة عن تدريب معلمي التربية الموسيقية بمثل هذه الدراسة حتى يتسنى للمعلم أداء دوره بالعملية التعليمية بنجاح. 3. الاهتمام بتوفير الوسائل التي تساعد على ممارسة الإيقاعات الكويتية الشعبية داخل حجرات الصف الدراسي وخارجه، كتوفير الآلات الإيقاعية الشعبية. 4. إثراء المكتبات الصوتية بالكليات والمعاهد المتخصصة بنماذج سمعية من مختلف الإيقاعات الكويتية الشعبية لتبادل الثقافات الموسيقية المختلفة.