ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







محمد المليحي مهندس الامواج التجريدية

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: الحيسن، إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع158
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 94 - 97
رقم MD: 1126365
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02726nam a22002057a 4500
001 1869273
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |a الحيسن، إبراهيم  |e مؤلف  |9 100561 
245 |a محمد المليحي مهندس الامواج التجريدية  
260 |b وزارة الثقافة والفنون والتراث  |c 2020  |g ديسمبر 
300 |a 94 - 97 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على الفنان التشكيلي محمد المليحي باعتباره مهندس الأمواج التجريدية. وتطرق المقال إلى وفاة الفنان في (28 أكتوبر 2020) وذلك أثر تأثيره بمضاعفات فيروس كورونا (كوفيد 19) وعن سن ناهز (84 سنة)، فهو واحداً من الرواد الذين أبدعوا طويلاً في مجال إنتاج اللوحة الصباغية والمنحوتة إلى جانب الكتابة والتعليم الفني. كما أشار إلى أن تجربته الصباغية حيث ظل وفياً للصبوات الهندسية والغرافيكية لجماعة (الباوهاوس) وفناني التجريد اللوني البصري في أمريكا لذلك يمكن تصنيف تشكيلاته وهندسياته اللونية ضمن تصويرية جمالية وتعبيرية موسومة ببعد صباغي مسطح أحادي البعد. وتحدث المقال عن أعماله القديمة منها والجديدة والتي اشتملت على هندسيات بصرية دينامية ذات جذور غربية ناتجة عن توظيفات طيفية وتوليفات قزحية حسية أكثر منها مرئية. وأختتم المقال بالتأكيد على سلسلة لوحات تجريدية مخصوصة بتكوينات هندسية ممتدة بلمسات صامتة ذات هوية لونية تعبيرية واصطلاحية تحيا بداخلها منتخبات طيفية لمعية يشتعل فيها الأحمر الداكن والأصفر الساجي والبرتقالي الناصع والأزرق الكوبلتي على إيقاعات بصرية مثل نوتات ونغمات متتالية تمتد لاهتمامات الفنان الموسيقية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 
653 |a الفنون التشكيلية  |a الفنانون التشكيليون  |a المليحي ، محمد  |a التراجم  |a المغرب 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 027  |e Al-Doha Magazine  |l 158  |m ع158  |o 0708  |s مجلة الدوحة  |v 000 
856 |u 0708-000-158-027.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1126365  |d 1126365 

عناصر مشابهة