المستخلص: |
المرأة بما تملكه من مكونات تنعكس على صفحة حياتنا اليومية، جعلت الشعراء والكتاب يولونها الاهتمام الذي يوازي تلك المكانة، فتنافسوا في تصوير الجانب الحسي منها؛ لأنه الجانب المثير للأحاسيس المكبوتة. ومن هنا، نجد أن الشاعر نديم محمد، قد تناولها من جانبين: الجانب الحسي، والجانب المعنوي، فإذا ما وقف عند الجانب الأول، أظهر مفاتنها الجسدية، وإذا ما تناول الجانب الأخر، جعلنا نسخر بألم من تصرفاتها التي تدعو إلى الضحك.
The woman, being the centre of life, has correspondingly been the subject of poetry. Poets competed in their representation of the woman, especially the sensitive aspects. Nadim Muhammad is one of such poets, who represented both the physical and moral sides of woman. In his poetry, the woman's physical beauty is praised, while the behavior is made the subject of fun and laughter.
|