المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | بوجاد، أوليفيي (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الوادودي، سهام (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع159 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 26 - 27 |
رقم MD: | 1126593 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان "سياسات الطوارئ الثقافية أماطت اللثام عن واقع مخيف: الثقافة إحدى ضحايا الوباء في أوروبا". وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أوضحت الأولى أن فنانو الفلامنكو الإسبان يشعرون بالمرارة لأنهم خارج الحسابات، فمنذ الثالث عشر عن مارس/ آذار (2020) لم تتخذ الحكومة المركزية لمدريد أية بادرة لفائدة "التابلاوس" وهي مسارح للفرجة على موسيقي ورقصة الفلامنكو تشتهر بصخبها وأجوائها المحمولة صنفت كتراث ثقافي لا مادي للإنسانية في عام (2012). وأكدت الثانية على أن بريطانيا العظمي في حاجة إلى الفنون لكي يسمو بأنفسهم"، ففناني صناعة الموسيقي البريطانية في حالة من الغضب المستمر، فلقد تركوا منذ فترة الحجر الأولى بدون عمل وبدون أية موارد وبدون مساعدات، وبعد بضعة أشهر أجبر (30%) من الموسيقيين على تغيير مهنتهم في بريطانيا العظمى، وفي بداية شهر ديسمبر/ كانون الأول، ندد الموسيقي والمنتج "ديمون ألبارن" في مقال نشره في جريدة الجارديان بكون الحكومة لا تضع في اعتبارها مجال الفنون ولا تتعاطف مطلقاً مع المشتغلين به". وانتقلت الثالثة إلى "ألمانيا" والتي شهدت فيها "ألمانيا" صدور قرار سياسي حاسم بالفعل، إذ ستظل الأماكن الثقافية مغلقة هناك إلى حدود منتصف شهر يناير كانون الثاني (2020). واختتم المقال بالتأكيد على إن الفنانين في جميع أنحاء أوروبا يطالبون في الوقت الراهن، شأنهم في ذلك شأن أرباب المطاعم، بتراخيص تتيح لهم العودة إلى العمل مع احترام البروتوكولات الصحية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|