ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تدريس اللغة العربية في فرنسا: خطوة مأمولة أم وصمة لهوية اللغة؟

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: يافي، ندى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: نوازيت، تييري (محاور) , البرديني، دينا (مترجم)
المجلد/العدد: ع159
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: يناير
الصفحات: 34 - 35
رقم MD: 1126619
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على كيفية تدريس اللغة العربية في "فرنسا": خطوة مأمولة أم وصمة لهوية اللغة؟، حيث أعلن الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" عن اعتزامه "إدراج تدريس اللغة العربية ضمن مناهج المدارس الفرنسية أو ضمن برامج أخرى لا منهاجية" للحد من الظاهرة، وكانت للكاتب "حكيم الكاروي" مؤلف كتاب "الإسلام: دين فرنسي" (2018)، والشريك المؤسس لنادي القرن الحادي والعشرين، و"ندى يافي" مدير مركز اللغة العربية والحضارة في معهد العالم العربي في "فرنسا"، الآراء التالية حول الموضوع، منها الأول والذي دار حول اقتراح الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" تشجيع تدريس اللغة العربية في المدارس الفرنسية لمكافحة "النزعات الانفصالية". وأكد الثاني على رأي "حكيم الكاروي" على أنه في كل مرة يتم فيها الحديث عن تدريس اللغة العربية يفقد الناس ومنهم أناس متعلمون صوابهم، ولا يوجد تفسير لتلك التعليقات التي أدلى بها وزير سابق للتعليم. وبين الثالث كيفية جذب المزيد من الطلاب للانضمام لتلك الفصول العامة. واشتمل الرابع على رأيه في رغبة الرئيس الفرنسي "ماكرون" تعزيز تدريس اللغة العربية للتصدي للتطرف. واهتم الخامس بكيفية الفصل بين اللغة العربية وتلك الإشكاليات الجدلية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021