حسن المنيعي فقيدنا العزيز
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
| المؤلف الرئيسي: | بحراوي، حسن (مؤلف) |
| المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Bahraoui, Hassane |
| المجلد/العدد: | ع159 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2021
|
| الشهر: | يناير |
| الصفحات: | 90 - 91 |
| رقم MD: | 1127087 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
يتناول المقال عرضًا عن الناقد المسرحي والأستاذ الجامعي الدكتور حسن المنيعي (1941-2020)؛ والذي رحل عن عالمنا بعد معاناة طويلة مع المرض، وخلف موته تأثيرًا بالغًا؛ لما عُرف عن الفقيد من أياد بيضاء على المسرح المغربي وعموم المشتغلين بالفنون. ويذكر أنه حصل على الإجازة من كلية الرباط وهو في العشرين من عمره وعمل أستاذًا، ثم نال شهادة الأدب المقارن، وشرع خلال فترة الستينات ينشر محاولاته الأدبية والنقدية في جريدة العلم، وسرعان ما سجل أطروحته للدكتوراه. وسنة (1974) نجح في نشر كتاب بعنوان (أبحاث في المسرح المغربي) الذي تحول إلي مرجع لدارسي المسرح المغربي، وعلى المستوي التربوي له الفضل في إقرار الفن المسرحي ضمن البرامج التعليمية وأخذ على عاتقه تدريس المادة لعدة عقود. واتخذ من العمل الجمعوي الملتزم سبيله إلى تأطير الطاقات الشابة وتوجيهها ثقافيًا وفنيًا حتى يتحصن على يده المجتمع من كل انحراف وتفتح أمامها أبواب الإبداع والعمل المنتج، وقد عرف قراء العربية بمستجدات الاتجاهات المسرحية عبر العالم مستفيدًا من مهاراته الترجمية التي صقلها على مدى السنين. وقد خلف لنا ذخيرة من المؤلفات التي وإن كانت في معظمها تدور حول المسرح المغربي خاصة فإنها تتسع لتعانق النقد الأدبي والرواية والتشكيل والسينمائيات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
عناصر مشابهة
-
حسن المنيعي نصاً في الحياة ونصاً في الكتابة
بواسطة: بنحدو، رشيد منشور: (2021) -
حسن المنيعي صديق العالم
بواسطة: بحراوي، حسن منشور: (2000) -
شهادة و ببليوغرافيا
بواسطة: الودغيري، المهدي منشور: (2000) -
حسن المنيعي : رجل في مدينة
بواسطة: الخوري، إدريس علال منشور: (2000) -
الدور الحضاري والعلمي للبيت المنيعي في مدينة مرو الروذ: أحمد بن منيع المروروذي، ت. 244 هـ. - 859 م. أنموذجاً
بواسطة: عبدالكريم، لقاء غازي منشور: (2020)
