المستخلص: |
ألقى المقال الضوء على المقومات الآثارية والتراثية للمملكة العربية السعودية. وتضمن الإشارة إلى نقل نشاط التراث الوطني في المملكة العربية السعودية إلى وزارة الثقافة؛ بدءًا من بداية عام (2020م)، بعد أن كان ذلك من مسؤولية الهيئة الامة للسياحة والتراث الوطني التي قدمت الكثير في هذا المجال، ليمثل نقلة جديدة تعكس اهتمام القيادة الرشيدة بما تملكه المملكة من ثراء حضاري. والمرجو من وزارة الثقافة الناشئة، وبقيادته الشابة، أن تسعى إلى تعزيز التراث الوطني، باعتماد استراتيجية وطنية شاملة للاهتمام بالكنوز الثقافية والتراثية الموجودة في المملكة، والمحافظة عليها، بما في ذلك المواقع الأثرية والتراثية والتراث الطبيعي. وفي ختام المقال أُشير إلى الدخول مع شراكات محلية مجتمعية في مجال التراث والحفاظ عليه وتطويره. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|