المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان محمد إمام العبد (1911ت) شاعر ثار على الظلم بالسخرية. أستهل المقال بمراجعة في حياته واشعاره واخباره في الذكري المئة لوفاته. وقسم المقال لعدة عناصر. وبين العنصر الأول بؤس ومرح، ويعتبر إمام العبد واسطة العقد بين ذلك اللفيف من الظرفاء الذين شهدهم ذلك العصر الذي امتلاء مرحا وظرفا إلى جانب ثرائه بالشعر والزجل. وتناول العنصر الثاني مصادر دراسة إمام العبد. وعرض العنصر الثالث رسم البشري صورة لإمام العبد. وبين نشأته وتعلمه. وتحدث العنصر الرابع عن أمام العبد وأعيان عصره. وأظهر العنصر الخامس إمام العبد والمقاهي والندوات، تلك المقاهي والمجالس كانت بمثابة للأدباء ومنتدى لهم فكان المرء لا يعدم وأحدا منهم في ساعة من ساعات النهار والليل. وأوضح العنصر السادس نماذج من شعره، والغزل. وعرض العنصر السابع الاعتزاز بالنفس. وأختتم المقال بالإشارة إلى إمام العبد لا تفارقه النكتة الساخرة، وسخريته من الأغنياء المتكبرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|