المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | مهران، هبة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع382 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | تشرين الثاني |
الصفحات: | 87 - 92 |
رقم MD: | 1127471 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان متاحف الكاريكاتير... رسومات أقوى من الكلمات. أستهل المقال بأن مازال فن الكاريكاتير في الصحافة العربية صامدًا وصاعدًا وقد صار له أجيال متعاقبة تتوالد وتنتج المبدعين في مجالات كافة، والمشهد الكاريكاتيري في بعض الأقطار العربية ينبئ بالخير على كل أحواله، ففي مصر يواصل الفنان التشكيلي محمد عبلة جهوده في التوثيق لهذا الفن عن طريق الحصول على مجموعات كاملة من الرسوم الكاريكاتيرية لأجيال مختلفة من الساخرين الذين أثروا الصحافة المصرية في القرن العشرين. وأشار المقال بأن في الشام افتتح الفنان علي فرزات أول صالة عرض عربية للفن الساخر بحسب قوله من حيث الأفكار التي تطرحها أو حجم الانتشار أو تكريسها كثقافة بين شرائح المجتمع. وأوضح رئيس لجنة الكاريكاتير العراقي أن رسامي الكاريكاتير في العراق عانوا الاضطهاد والتغييب. وقد ظهر جيل من الموهوبين في فن الكاريكاتير على امتداد الوطن العربي وظهرت مجالات متخصصة. أشار المقال إلى أن الكاريكاتير فن ينتعش في مناخ الحرية حيث تتسع رقعة النقد السياسي والاجتماعي. واختتم المقال بأن فن الكاريكاتير ينمو ويزهو عندما يكون هناك احتياج حقيقي له، ففي بلادنا العربية التي يتراجع فيها دور الناس لصالح دور الحكومات وتتبدل المعطيات التي تملي على الكاتب أو الرسام موقعه واتجاهه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|