المستخلص: |
سلط المقال الضوء على سؤال هل الحرب تطهر النفوس...شرعية السؤال في نصوص الكاتب السوري وفيق أسعد. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، أوضحت الأولى أن معاناة المهاجرين كانت واحدة من الركائز التي بنيت على أساسها النصوص الأدبية، وما كتبه الروائي والقاص وفيق أسعد نموذج يحتاج إلى تمحيص لما فيه من نبض ووجع وصدق في وصف حال الحرب ومآسيها. وأشارت الثانية إلى سؤال هل الحرب تطهر النفوس، فهو ليس مجرد سؤال طرحه كاتب في ظل المعاناة، ولكنه تيمة تفتح على أصل الحرب، فالحرب لم تقع أصلاً في أي بقعة في العالم وفي مرحلة من التاريخ، إلا وكان ثمة لوثة في النفوس. وأكدت الثالثة على أن في السرديات المختزلة يرسم صورتين متناقضتين للمكان الأوسع الذي يضم تاريخه وحياته، فإذا دمشق موجودة في صورة أخرى قبل صور الحرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|