المستخلص: |
سلط المقال الضوء على القصة والمسرح في أدب إيران الحديث. استهل المقال الحديث عن الكتابة القصصية، حيث أن القصة بمعناها الجديد ليس لها في الأدب الفارسي تاريخ طويل، وبدأت الكتابة القصصية الحديثة في إيران على شكل الرواية التاريخية مع آثار كتاب موسى النثري، وصنعتي زاده الكرماني، كما أن انتشار هذه المجموعة القصصية أشار إلى الطرق المتعددة التي يمكن أن تكون بداية حركة جديدة بشكل جذري في اللغة الفارسية وهي، من الناحية اللغوية، ومن حيث الوصف المفصل. وظهرت وفق بعض المصادر آثار مسرحية في العصر الصفوي بشأن حياة أئمة الشيعة وشهادتهم. واختتم المقال بالإشارة إلى أن المسرح الإيراني ابتلي بمعضلات جمة بعد انقلاب العام (1953 م) شيئاً فشيئاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|