ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رمزية الأجنحة في الأسطورة والفن الإغريقي في ضوء دراسة ونشر لمجموعة من القطع الأثرية: قطع أثرية محفوظة بالمتحف المصري بالتحرير، وأخري من مكتشفات مدينة نقراطيس

المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: أبو مبروك، مسعد محمود عبدالرازق (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بكر، سلوي حسين محمد (م. مشارك) , ندا، هالة السيد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع37
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الصفحات: 1 - 25
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 1128306
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الرمز | الأجنحة | الباسيرون | قوالب صب الأجنحة | هيرميس
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
المستخلص: نظرا للعلاقة القوية بين الرمز والإسطورة حيث أن الفكرة السائدة هي أن الأساطير لا تخرج عن كونها قصص رمزية، وأنه لفهم المعنى الحقيقي للإسطورة لابد من فك طلاسم رموزها، ويعتبر قرص الشمس المجنح من أكثر الرموز شيوعا في مصر والشرق الأدنى، والذي يمثل أهم رموز الحماية في المعابد المصرية، وكان الفنانون الإغريق يضيفون الأجنحة وذلك للإمعان في القوة والقدرة على الحركة السريعة، فعلى سبيل المثال نجد أن الفنان الإغريقي أثناء صراع زيوس صور التيفون مجنحا ربما ليرمز عن مدى قوة التيفون الإسطورية، وذلك لإضفاء شرعية زيوس وقدرته على الإنتصار في عداءه ليصبح جديرا بعرش الآلهه، ولقد طوع الفنان مادته ببراعة فائقة لرسم وصناعة الأجنحة التي ترمز بكل قوة إلى الانطلاق والحرية وامتلاك الفضاء كالصقور وغيرها من الكائنات الطائرة، وهو ما يتضح من خلال تجسيد المعبود بورياس على الألباسترون، وكذا قوالب الصب والأجنحة، كما تشير الدراسة إلى الرموز المجنحة خاصة صاعقة زيوس وقبعة وحذاء هيرميس المجنحين، مما يؤكد لنا بأن الأجنحة ترمز إلى القوة والسيطرة السماوية وكذا سرعة الحركة والطيران والتنقل عبر صفحات الأثير.

ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة