المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | جبلي، جورج ن. (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س59, ع685 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1442 |
الشهر: | تشرين الأول |
الصفحات: | 179 - 186 |
رقم MD: | 1128657 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان أين العمارة العربية المعاصرة. فعلى الرغم من انتشار مصطلح الحداثة في المجتمعات العربية منذ بدايات القرن العشرين، وتضخم فكرة البحث عن الهوية المحلية والقومية في عقول بعض المثقفين وسط صخب العولمة، لم تجد العمارة العربية المعاصرة من يحتضنها، ورسم لها طريقا يحولها إلى حاجة وطنية، وإلى مدرسة معمارية في طياتها عبق الهوية الحضارية العربية. فهناك بعض المعماريين الرواد الذين وضعوا الأسس المعمارية المعاصرة في المجتمع العربي الحديث منهم حسن فتحي في مصر الذي اشتهر بطرازه المعماري الفريد المنبثق من العمارة الريفية العربية المبنية بالطوب اللبن ومن البيوت والقصور التراثية بالقاهرة القديمة. ورفعت الجادرجي في العراق الذي تأثرت أعماله بحركة الحداثة في العمارة ولكنه أضاف نكهة عراقية إسلامية، فكانت معظم واجهات المباني التي صممها مغلفة بالطابوق الطيني العراقي، وعليها أشكال تجريدية تشبه الشناشيل وغيرها من العناصر التقليدية. كما أن الغزو الثقافي الغربي الذي حول العمران إلى استثمارات عقارية صافية. وأشار إلى الجوائز المعمارية من المسابقات. واختتم المقال بالإشارة إلى الاستفادة من خلق عمارة حديثة معاصرة من خلال قوانين وقواعد واضحة، وملزمة للأعمال والدراسات المعمارية من الألف إلى الياء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|