ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > واقع البطالة وسوق الشغل في الج...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

واقع البطالة وسوق الشغل في الجزائر: الأسباب والتحديات

المصدر: مجلة الباحث الاجتماعي
الناشر: جامعة عبدالحميد مهري - قسنطينة 2 - قسم علم الاجتماع
المؤلف الرئيسي: شلوف، فريدة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 437 - 449
ISSN: 1112-2838
رقم MD: 1129623
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الموارد البشرية | التنمية المستدامة | سوق العمل | ظاهرة البطالة | الجزائر
كلمات المؤلف المفتاحية:
البطالة | التشغيل | الأسباب | التحديات
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: تعتبر البطالة والتشغيل مؤشرين هامين، فالتشغيل يعد من المقومات الرئيسية للتنمية المستدامة في مختلف مفاهيمها الاجتماعية والبشرية والاقتصادية، وهو عنصر رئيسي من عناصر الإنتاج، كما أنه المدخل الرئيسي لمكافحة البطالة وضمان الاندماج وتحقيق السلام الاجتماعي، ومن هذا المنطلق فإن نجاح أي استراتيجية أو خطة تنموية يتوقف إلى حد بعيد على مدى اهتمامها بأوضاع القوى العاملة وإيجاد المناصب المستقرة لها. ولأن الجزائر تعاني كغيرها من سائر دول العالم من البطالة، لكنها بنسبة يعتبرها كثير من الباحثين غير مبررة، نتيجة المجهودات المختلفة التي تبذلها الدولة أولا، وثانيا أنها دولة تتوفر على كل الإمكانيات –المادية والبشرية-منها خاصة، التي تمكنها من اعتماد برامج ناجعة للتقليص من هذه الظاهرة. وبالرغم من توفر بعض الإحصائيات إلا أنها تبقى غير كافية، لتعبر بصورة صادقة عن واقع سوق الشغل في الجزائر، فالإحصائيات أظهرت أن نسبة البطالة في الجزائر بدأت في الانخفاض منذ نهاية التسعينات لتستقر في حدود % 9,9 في أفريل من سنة 2016 وهي نسبة توحي أن هناك تحسنا في الوضع الاقتصادي، انعكس على جانب التشغيل، خاصة من خلال اعتماد الدولة الكثير من البرامج التي ساهمت بشكل ملحوظ في تخفيض النسبة، ولو أن البعض يشير إلى أن هذه البرامج غير مدروسة بشكل علمي كافي، وتؤثر على نسب البطالة بشكل مؤقت فقط. لهذا نحاول من خلال هذه المقالة أن نحدد أهم أسباب تفشي ظاهرة البطالة في الجزائر والتطرق إلى أهم الإجراءات الجديدة المتخذة من طرف الدولة لتقليل من حدة هذه الظاهرة.

Le chômage et le recrutement sont considérés comme deux indicateurs primordiaux ou le recrutement est l’un des principaux constituants pour un développement durable par rapport à plusieurs concepts sociaux-humanitaires et économiques, il est également considéré comme un élément majeur parmi les constituants de la production. La réussite de n importe quelle stratégie ou plan d’évolution se base surtout sur l’importance qu’elle donne à la situation de la main d’oeuvre et de lui fournir des postes stables. L’Algérie souffre du chômage comme d’autres pays du monde, mais par un pourcentage non justifié, et cela grâce aux différents efforts fournis par l’état. L’Algérie est un pays qui a toutes les possibilités et les potentiels financiers et humains qui peuvent l’aider à établir des programmes efficaces pour faire diminuer le chômage. Malgré la disponibilité de certaines statistiques, cela restera toujours insuffisant, pour refléter l’image et la réalité du marché du travail. En Algérie les statistiques ont montré que le pourcentage du chômage a commencé à diminuer depuis la fin des années quatre-vingt dix pour se stabiliser vers 9,9% en avril 2016 ; ce qui reflète un progrès notable de la situation économique. Ce dernier impacte positivement le fonctionnement, surtout lorsque l’état a adopté plusieurs programmes qui ont participé parfaitement à minimiser le pourcentage du chômage, de même que certains programmes qui ont été appliqués indiquent qu’ils n’étaient pas suffisamment étudiés d’une manière correcte et scientifique, et cela peut influer sur le pourcentage du chômage pour une t période uniquement.
ISSN: 1112-2838

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.