ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الإتصال والتكيف الإجتماعي في ا...>الوصف

الإتصال والتكيف الإجتماعي في الوسط الحضري

المصدر: مجلة الباحث الاجتماعي
الناشر: جامعة عبدالحميد مهري - قسنطينة 2 - قسم علم الاجتماع
المؤلف الرئيسي: بوربيع، جمال (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bourbia, Djamel
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 131 - 146
ISSN: 1112-2838
رقم MD: 1129965
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
وسائل الإتصالات | تكنولوجيا المعلومات | التكيف الإجتماعي | التنمية الحضرية | التنمية المستدامة
كلمات المؤلف المفتاحية:
التكيف الإجتماعي | الإتصال | البيئة الحضرية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

38

حفظ في:
المستخلص: الاتصال موجود بوجود الخليقة، وسواء أكان اتصالا تقليديا أم متطورا بتطور الوسيلة والعقل البشري من خلال تطور الإشارات والرموز واللغات، فالحديث عنه حديث عن تفاعل وعن إيصال فكرة واستقبال أخرى. وتكون إحدى نتائجه -في حياتنا المعاصرة- تكيفا اجتماعيا في المواقف الحياتية العابرة أو المستقرة نسبيا، وفي وسط حضري حيوي ذي علاقات ثانوية بين أعضائه، حيث لا تكون الفرصة لتعارف عميق ومتأصل، بل لمشاركة تفاعلية في بعض الأنشطة والتي لا تتكرر دوما مع نفس الأفراد. مما يجعل الفرد مطالبا بالتكيف لتحقيق توازن واستقرار في شخصه وعلاقاته. فمن خلال هذا المقال نحاول تحديد العلاقة الثلاثية بين الاتصال باعتباره عملية والتكيف الاجتماعي باعتباره نتاجا والوسط الحضري باعتباره مسرحا لمجموع هذه التفاعلات بما يحمله من خصائص وجمع بين المتناقضات.

La communication existe depuis le début de la création. Qu’elle soit traditionnelle ou moderne à travers le développement de signes, de symboles et de langues, la communication signifie l interaction donc transmission et réception. Son résultat dans la vie moderne sera l’adaptation sociale, dans les situations de la vie courante (passagères ou relativement stables), au milieu d'une ville ou les relations secondaires entre ses membres, n’expriment pas une relation profonde et inhérente, mais une participation interactive dans des activités qui ne seront pas toujours avec les mêmes personnes, ce qui exige une adaptation pour atteindre l'équilibre et la stabilité personnelle et sociale. A travers cet article, nous essayerons de définir la relation triangulaire entre la communication comme un processus, l'adaptation sociale comme résultat, et les zones urbaines comme scène de la somme de ces interactions.
ISSN: 1112-2838

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.