ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

دور الإعلام الأردني في مواجهة الشائعات من وجهة نظر القائمين على الاتصال في الأردن

العنوان بلغة أخرى: The Role of Jordanian Media in Facing Rumors from the Point of View of Media Professionals
المؤلف الرئيسي: حداد، رامي باسم يوسف (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مراد، كامل خورشيد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 87
رقم MD: 1130634
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الشرق الأوسط
الكلية: كلية الإعلام
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

285

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى بيان دور وسائل الإعلام الأردنية في مواجهة الشائعات من وجهة نظر القائمين على الإعلام في الأردن، ومعرفة أكثر الشائعات المتداولة، والدوافع المحركة لانتشارها، واعتمدت الدراسة المنهج المسحي، بصفته من أكثر المناهج التي تلائم هذا النوع من الدراسات الوصفية التي تصف الظاهرة وتحلل أبعادها ونتائجها، إذ تكون مجتمع البحث من القائمين على الإعلام الرسمي في الأردن وهم الإعلاميون في مؤسسة التلفزيون الأردني، ووكالة الأنباء الأردنية "بترا"، وصحيفة الرأي اليومية، والبالغ عددهم (397) إعلاميا وقت إجراء الدراسة المسحية في شهور شباط- آذار- نيسان 2020. ولصعوبة الوصول إلى كل مجتمع البحث فإنه تم اختيار عينة عشوائية بسيطة (مقصودة) التي استقرت بالنهاية على (157) مفردة، منهم (46) في التلفزيون الأردني، و(32) في وكالة بترا، و(79) في صحيفة الرأي اليومية. وخلصت الدراسة إلى نتائج منها: أن النسبة الأعلى من أفراد العينة المبحوثة (87.9%) أيدوا أن أكثر الشائعات المتداولة في المملكة في هذا الوقت هي الشائعات الاجتماعية أولا، وتليها الإعلامية بالدرجة الثانية بنسبة (79.6%)، يليها الشائعات الاقتصادية بالدرجة الثالثة بنسبة (75.8%)، وجاءت الشائعات التي تهدف إلى اغتيال الشخصيات في الدرجة الرابعة بنسبة إجابات (69.4%)، أما الشائعات السياسية فجاءت في الدرجة الخامسة بنسبة إجابات (67.5%). وبينت الدراسة وجود درجة متوسطة من الموافقة على دور الإعلام الأردني في مواجهة الشائعات بشكل عام بمتوسط إجابات بلغت (3.39) ووجود فروق دالة إحصائيا في دور الإعلام الأردني في مواجهة الشائعات تبعا للمتغيرات الشخصية والوظيفية تعزى للاختلاف في (العمر، الجنس، مكان العمل)، وكانت الفروق لصالح الذكور، وأوصت الدراسة بالعمل على تفعيل دور وسائل الإعلام الأردنية الرسمية في محاربة الشائعات من خلال القيام ببرامج حوارية موسعة حول موضوع كل شائعة مهمة، والعمل على تفنيدها بشفافية من خلال مصادر رسمية وإعلامية، والعمل على تفعيل ميثاق الشرف للإعلاميين العامليين في مختلف وسائل الإعلام الأردنية يلزم الصحفيين بالتعاون مع الأجهزة الحكومية لمحاربة الشائعات في الأردن.