المصدر: | مجلة كلية العلوم الإسلامية |
---|---|
الناشر: | جامعة الموصل - كلية العلوم الإسلامية |
المؤلف الرئيسي: | مرهون، رحيم سلوم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج14, ع22 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الصفحات: | 166 - 204 |
ISSN: |
1812-125X |
رقم MD: | 1130983 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 03979nam a22002177a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1874231 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b العراق | ||
100 | |9 314547 |a مرهون، رحيم سلوم |e مؤلف | ||
245 | |a لفظ الجهة والآثار العقدية المترتبة عليها نفياً وإثباتاً | ||
260 | |b جامعة الموصل - كلية العلوم الإسلامية |c 2020 |m 1441 | ||
300 | |a 166 - 204 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |a من المعلوم أن الألفاظ على نوعين: نوع جاء به الشرع فيجب الإقرار والتصديق به والعمل بموجبه ولا يجوز العدول إلى غيره؛ ونوع فيه إجمال فهو يحتمل حقا وباطلا، فهذا النوع من الألفاظ لا يثبت مطلقا ولا ينفي مطلقا، ففي نفيه وإثباته آثار تترتب على ذلك النفي والإثبات؛ لذلك وجب الاستفصال عن مراد المتكلم. فالنوع الأول كله حق في اللفظ الذي أثبته الله أو نفاه حق، وأما الألفاظ التي ليست في الشرع ولا اتفق الصحابة والتابعون ومن جاء بعدهم على إثباتها ونفيها فهذه ليس على أحد أن يوافق من نفاها أو أثبتها حتى يستفسر عن مراده. وكذلك يجب أن تفسر الألفاظ المجملة بالألفاظ المفسرة المبينة وكل لفظ يحتمل حقا وباطلا فلا يطلق إلا مبينا به المراد الحق دون الباطل فإن أكثر اختلاف العقلاء من جهة اشتراك الأسماء وكثير من نزاع الناس في هذا الباب هو من جهة الألفاظ المجملة التي يفهم منها هذا معنى يثبته ويفهم منها الآخر معنى ينفيه. لذلك جهدت في هذا البحث أن أتكلم عن لفظ من الألفاظ المجملة وهو لفظ الجهة وما يترتب عليه إثباتا ونفيا فكان العنوان (لفظ الجهة والآثار العقدية المترتبة عليها نفيا وإثباتا). | ||
520 | |b Terms, as it is well known, are of two types: one is mentioned directly by Sharia. Therefore, it should be admitted, believed in, and in use, and should never be neglected and use a different one. The second type includes generalization and it could imply truth or falsity. Such type cannot be considered completely true or false and by doing such, consequences follow the affirmation and the negation. Therefore, the speaker’s intention must be investigated. The first type is true because Allah decided whether it right or wrong. Whereas the second type which was not mentioned or considered true or false in Sharia or by companions of the Prophet Mohammad (peace of Allah be upon him or followers should not be agreed on until the intention of the speaker is investigated. This second type should be clarified by clear explanatory terms. Every term implies truth or falsity should not be considered true until the speaker’s intention is completely implied truth. The reason behind this is that many wise people’s differences and people’s disputes because of names sharing two explanations. The researcher tries in this study to talk about a term that comes under the second type and that term is “Jihaa direction” and the consequences follow explaining it in this study. | ||
653 | |a العقيدة الإسلامية |a الصفات الإلهية |a الألفاظ المجملة |a لفظ الجهة | ||
773 | |4 الدراسات الإسلامية |6 Islamic Studies |c 006 |l 022 |m مج14, ع22 |o 1131 |s مجلة كلية العلوم الإسلامية |t Journal of College of Islamic Sciences |v 014 |x 1812-125X | ||
856 | |u 1131-014-022-006.pdf | ||
930 | |d n |p y |q n | ||
995 | |a IslamicInfo | ||
999 | |c 1130983 |d 1130983 |