العنوان بلغة أخرى: |
دراسة خصائص ابتمرات جديدة مثبطه لانزيم التيروسين كيناز JAK2 |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | صبره، لينا رمضان محمد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | إسماعيل، سعيد (مشرف) , بطاح، عبدالقادر حمدي (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 101 |
رقم MD: | 1133463 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الاردنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
المقدمة: الأبتمرات هي عبارة عن سلاسل من الاحماض النووية التي يتم انتقاؤها عن طريق عملية التكثير المتضاعف المعروفة باسم (SELEX)؛ ولهذه الابتمرات القدرة على تكوين أشكال ثلاثية الأبعاد تساعدها في الارتباط مع مجموعة واسعة من الأهداف الجزيئية البيولوجية وبدرجة عالية من الخصوصية. أحد هذه الأهداف بروتين يانوس كيناز 2 (JAK 2) الذي ينتمي إلى مجموعة التيروزين كيناز السيتوبلازمية. ويلعب دورا رئيسيا في إحداث العديد من الأورام الدموية الخبيثة مثل اضطرابات تكاثر النقيي (MPD) التي تؤدي إلى التنشيط المستمر لل (JAK2). أهداف الدراسة: تهدف هذه الدراسة إلى دراسة خصائص مثبطات من نوع جديد ضد التيروزين كيناز JAK2، هذه المثبطات تم اختيارها مسبقا في مختبر الكيمياء الجزيئية التابع لكلية الطب في الجامعة الأردنية. هذه الدراسة سوف تحدد قدرة الابتمرات على الارتباط مع الهدف، وتقييم استقرار هذه الابتمرات، وكذلك سيتم اختبار سميتها على أنواع مختلفة الخلايا. الأساليب: تم تقييم ارتباط الأبتمر المختار (C10) مع بروتين JAK2 باستخدام فحص الرحلان الكهربائي (EMSA). وعلاوة على ذلك، تم قياس قوة ارتباط الأبتمر بالبروتين (JAK2) بواسطة طريقة الجزيئات الممغنطة. كذلك تم تقييم استقرار الأبتمر وذلك من خلال احتضانه في المواد التي تم استخدامها في البحث، ومصل الإنسان في حرارة 37 سيلوسيوس لمدة تصل إلى 24 ساعة. النتائج: نتائج التجارب تشير إلى احتمالية ارتباط الأبتمر مع البروتين JAK2. وكان الأبتمر مستقر لمدة تصل إلى 24 ساعة في مصل الإنسان، ولم تظهر أي علامات على سمية الأبتمر عندما تم احتضانه مع 3 أنواع مختلفة من الخلايا حتى تركيز 2 ميكرومولر. الاستنتاجات: في ضوء النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة، النتائج تشير إلى إمكانية استخدام الابتمرC10 في مجالات عديدة مثل الكشف عن الخلايا السرطانية كذلك استهداف الخلايا السرطانية باللادوية. ولحد علمنا، يعتبر هذا الابتمر الأول من نوع الحمض الريبوزي النووي المنزوع الأوكسجين المضاد لبروتين Jak2. |
---|