ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Modeling and Simulation of A Combined Solar Thermal and Ground Source Heat Pump System

العنوان بلغة أخرى: نمذجة ومحاكاة للنظام الشمسي الحراري المدمج مع المضخات الحرارية الأرضية
المؤلف الرئيسي: المطارنة، محمد عبدالباسط زعل (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عيادي، أسامة يوسف (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 91
رقم MD: 1133758
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: يصف هذا المشروع إمكانية الاستفادة من مصادر المضخات الحرارية الأرضية بمساعدة النظام الحراري الشمسي لتلبية متطلبات التدفئة والتبريد لمنزل يخدم عائلة واحدة بمساحة 200 م2 في ثلاث مناطق مختلفة في الأردن. إن عملية الدمج بين الطاقة الحرارية الشمسية مع نظام الطاقة الحرارية الأرضية لها مميزات عديده منها، ميزة توفير الطاقة الكهربائية وتخفيض حمل الذروة مقارنة مع أنظمة التدفئة والتبريد التقليدية. كما أن دمج الأنظمة الحرارية الشمسية مع نظام المضخات الحرارية الجوفيه مفيد في تحقيق أصغر حجما وأقل كلفة للمبادلات الحرارية الأرضية، بالإضافة إلى جعل نظام الطاقة الحرارية الأرضية أكثر استدامة على المدى الطويل. تم محاكاة احمال التدفئة والتبريد في المبنى، وكذلك الجمع بين الطاقة الشمسية الحرارية ومصدر المضخة الحرارية الأرضية باستخدام برنامج نظام المحاكاة "TRNSYS" لثلاث مدن في الأردن وهي: اربد وعمان ومعان. استخدمت TRNSYS وGEOTSOL أيضا لإنجاز دراسة حدودي من مصدر أرضي نظام مضخة الحرارة المثلى إلى جانب تصميم نظام الطاقة الشمسية الحرارية على مجموعة من السيناريوهات متفاوتة في المناخ، وبناء الموقع، وغيرها من الافتراضات المادية للنظام. المكونات الرئيسية للنظام محاكاة تشمل المبادلات الأرضية والمضخة الحرارية، انابيت حرارية شمسية مفرغة وخزان حراري. في هذا النظام سيتم استخدام الجزء الشمسي بشكل مباشر للتدفئة، في حين سيتم استخدام الجزء الحراري الأرضي كمبخر ومكثف للمضخة الحرارية الكهربائية على حد سواء في الشتاء والصيف. وخرجت هذه الدراسة ببعض النتائج مثل: كفائة النظام الحراري الأرضي أفضل من كفائة المضخات الحرارية التي تستخدم الهواء كمصدر لمبادلة الحرارة. وكانت المساهمة الشمسية في معان هي الأكثر بنسبة (51%)، وفي اربد (47.6%) أكثر من عمان التي كانت (47%). وحسب دراسة العلاقة بين (طول المادل الحراري الأرضي -مساحة المجامع الحرارية الشمسية) خلال وضع التدفئة، فأن وزيادة مساحة جامع الحرارة الشمسي بنسبة 1م2 يمكن أن تعوض عن 15م طول للمبادل الحراري الشمسي (خلال فترة معينة من الدراسة). وخرجت الدراسة للنظام الشمسي ب 35 م2/لتر كمعامل للتخزين الحراري. وتقدم هذه الدراسة التوجيه للدراسات المستقبلية التي تركز على النمذجة وتطوير العملية بمساعدة الطاقة الشمسية مضخات حرارة الأرض المصدر لاستخدامها في الظروف المناخية الأردنية.

عناصر مشابهة