العنوان بلغة أخرى: |
العودة إلى المركزية الأفريقية: قوة التغيير عند الأفارقة الأمريكيين في روايات مختارة من الأدب الأمريكي |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الطاهر، بسمة بسام خالد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al Taher, Bassmah Bassam Khaled |
مؤلفين آخرين: | عصفور، محمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 121 |
رقم MD: | 1134272 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | الإنجليزية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | الجامعة الاردنية |
الكلية: | كلية الدراسات العليا |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
العودة إلى المركزية الأفريقية هي منظور فكري وعملي يركز على التجربة الأفريقية الأمريكية، ويضع الأفريقي في مركز التاريخ الإنساني ليؤكد هويته داخل مجتمع متنوع عبر تحول صفة الأفريقي الأمريكي إلى صانع قرار فيما يتعلق بمصيره، فيتولد عنصر الفاعلية لديه، بمعنى أن الأفريقي الأمريكي أصبح لديه القدرة على إبداء آرائه من دون أن يتلقى ضغوطا خارجية تجبره على تغيير مقولته. هذه فلسفة مولافي كيتي أسانتي الذي يؤمن بالعودة إلى الأفريقية. العودة إلى المركزية الأفريقية فلسفة لا تناقض السيادة الأوروبية التي تقوم بتهميش ذوي الأعراق المختلفة باختراع مفاهيم عالمية عنصرية، ولكن بإبداء تجارب العرق المختلف وكيف سيتغير سرد الوقائع من منظورهم. العودة إلى المركزية الأفريقية ستكون إطار هذه الأطروحة التي تبين تجربة الأفارقة الأمريكيين في أربع روايات مختارة: بلفد (1982) لتوني موريسون، اللون الأرجواني (1987) لأليس ووكر، الحياة السرية للنحل (2001) لسو مونك كيد، والخدم (2009) لكاثرين ستوكيت. خلال البحث سيتم تحليل مقارنة هذه الأعمال الأدبية من أجل فهم الاختلاف في طريقة سرد الأحداث ووصف شخصياتهم السود بين الراوي ذو العرق الأسود والراوي ذو العرق الأبيض. وأخذ بعين الاعتبار وجهات نظر المؤلفين عند نقد روايتهم، لأن العودة إلى المركزية الأفريقية تعتمد على شخصيات أفريقية أمريكية تنهز الفرصة لإعادة سرد التاريخ من منظورها وهذا يمكنه من تأكيد هويته الأفريقية في وقت سعى العنصريون البيض إلى تغييره. بما أن جنس الإنسان أقوى من عرقه، والذي سيبرر من خلال المادونة السوداء، فإن هذه الدراسة ستركز على المرأة الأفريقية الأمريكية وتجاربها. |
---|