العنوان بلغة أخرى: |
Covid-19 Home Quarantine and its Relationship to Family Communication Patterns |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | أحمد، نجلا أحمد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الحمودي، نورة فوزي (م. مشارك) , محمد، إيمان محمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2021
|
موقع: | جدة |
التاريخ الهجري: | 1442 |
الصفحات: | 1 - 77 |
رقم MD: | 1135084 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة الملك عبد العزيز |
الكلية: | كلية الآداب والعلوم الإنسانية |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف البحث الحالي إلى التعرف على علاقة الحجر المنزلي فترة كوفيد-١٩ بأنماط التواصل الأسرى، والكشف على نمط التواصل الأسرى السائد فترة كوفيد-١٩، والتعرف عن مدى اختلاف نمط التواصل الأسرى فترة كوفيد-١٩ تبعا لمجموعة من المتغيرات الأساسية (الجنس، المستوي التعليمي للأسرة، المستوي الاقتصادي للأسرة، علاقة الأب والأم، نشاط الطالب) واستخدمت الطالبتان مقياس أنماط التواصل الأسرى من إعداد (Fitzpatrick & Ritchie, 1994). اعتمد البحث في منهجيته على المنهج الوصفي التحليلي، تكونت عينة الدراسة من (٥٨٧) من طلاب وطالبات الصف الثانوي (٢٠٥) من الذكور و(٣٨٢) من الإناث. ومن أهم النتائج التي خرجت بها الدراسة أن نمط التواصل الحواري هو الأكثر شيوعا بين أفراد الأسرة كوفيد 19، وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في بعد النمط الحواري لصالح الإناث أكثر من الذكور، بينما لا توجد فروق بينهما في بعد النمط التجانسي. كما أثبتت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الآباء الذين يعملون والذين لا يعملون في كل من النمط الحواري والنمط التجانسي. وأثبتت أيضا من ناحية أخرى النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند الأمهات اللائي يعملن واللائي لا يعملن في النمط الحواري لصالح اللائي يعملن، وعدم جود فروق ذات دلالة إحصائية بين الأمهات اللائي يعملن واللائي لا يعملن في النمط التجانسي، وأيضا وضحت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين مستويات الدخل المختلفة للأسرة في كل من النمط الحواري، والنمط التجانسي فليس للمستوى الاقتصادي وناثر الدخل المادي للأسرة فترة كوفيد-١٩ أثر على أنماط التواصل الأسرى. ومن أهم التوصيات التي خرجت بها الدراسة هي ضرورة توفير فرص تعليمية للأمهات الغير متعلمات لتوسيع مداركهن وتنمية تعليمهن، وأيضا تفعيل دور الأخصائي النفسي والأخصائي الاجتماعي بالمدرسة وتوضيح دورهما للأسرة لتحقيق التكامل بين الأسرة والمدرسة. وتوفير برامج توعية للأمهات والأباء حول كيفية ضبط النفس وإدارة الانفعالات في ظل الحجر المنزلي، وتقدم الاستشارات الأسرية عن بعد خلال فترة الحجر المنزلي. |
---|