المستخلص: |
هدف البحث إلى التعرف على فلسفات اللاهوت المسيحي الحديث والتعددية الدينية. تطرق إلى نسبية الحقيقة الدينية كمعطى أمبيريقي تقوم في اللاهوت المسيحي الحديث على عدة خصائص ومنها (حركية الحقيقة الدينية وسهولة تغيرها، شخصانية الحقيقة الدينية). عرض أن الرمزية والتفكيكية من تيارات ما بعد الحداثة أرادت تغيب مكون اللغة من خلال ربط الحقيقة اللغوية بالمركبات اللانهائية للمعرفات اللغوية. وأشار إلى عدة نظريات والنقد الموجه لها وهي نظرية (شلايرماخر وكار يونغ يرى أصحابها أن الدين لب وقشور وتم نقدها بسبب تقسيم الدين إلى قشور ولب، بول تيليش المسماة بالتجربة الوحيانية الدينية، كارل بارث وديترخت بونهوفر وهما لاهوتيين أسهموا في تطوير اللاهوت الجدلي، كارل راهنر الذي انتقد اللاهوت المسيحي كما يدرس بصيغته الكلاسيكية). واختتم البحث بالتأكيد على أن هذه اللاهوتيات الحديثة أنتجت المجمع الفاتيكاني الثاني. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|