ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحملات الحربية المصرية لتأمين...>الوصف

الحملات الحربية المصرية لتأمين الحدود الشمالية الشرقية منذ عصر بداية الأسرات إلى نهاية عصر الدولة الوسطى

العنوان بلغة أخرى: The Military Campaigns to Secure the Egyptian East North Borders from the Beginning of the Dynastic Era to the End of the Middle Kingdom
المصدر: مجلة بحوث كلية الآداب
الناشر: جامعة المنوفية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، شعبان السمنودي عبدالقادر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ismaiel, Shaaban Elsamanoudy Abd-Elkader
المجلد/العدد: ج120
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: يناير
الصفحات: 3 - 95
DOI: 10.21608/SJAM.2020.156198
ISSN: 2090-2956
رقم MD: 1136345
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الدراسات التاريخية | الأحوال السياسية | الحملات الحربية | تأمين الحدود | مصر
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كان البدو الآسيويون مصدر قلق دائم للأمن الداخلي المصري، كما كانت شبه جزيرة سيناء هي طريق العبور إلى آسيا، وذات أهمية كبيرة للاقتصاد المصري؛ لغناها بمناجم الفيروز والنحاس؛ ولذلك كانت مطمعا مستمرا لهؤلاء البدو، فكان لزاما على الملوك المصريين تأمين بعثاتهم التعدينية فيها، وتأمين حدود بلادهم الشمالية الشرقية ضد هجماتهم، ومنعهم من دخول الأراضي المصرية، فجردوا العديد من الحملات الحربية منذ بداية عصورهم التاريخية؛ لتأديب القبائل المرتحلة حول هذه الحدود، وتأمين طرق التجارة والمواصلات مع البلاد الخارجية، وتشير الدلائل الأثرية والنصية-سواء كانت مناظر أو نقوش-إلى الجهود الحربية للملوك المصريين لتأمين الحدود الشمالية الشرقية منذ عصر بداية الأسرات إلى نهاية عصر الدولة الوسطى، والتي استطاعوا من خلالها مجابهة الخطر القادم من الشرق، والوقوف في وجه الهجرات الآسيوية التي توافدت إلى مصر من حين لآخر، والتي انتشرت أعداد كبيرة منها-في فترات ضعف الحكومة المركزية المصرية-في شبه جزيرة سيناء ومنطقة شرق الدلتا، ولم تقتصر جهودهم على إرسال هذه الحملات الحربية التي استطاعوا من خلالها طرد هؤلاء الأسيويين، وتأمين الحدود، وبعثات التعدين في سيناء، وإنما قاموا – أيضا – بإنشاء الحصون والأسوار والاستحكامات؛ لكي تكون ملجأ وملاذا لهذه البعثات، وخطوط دفاعية لحماية الحدود، ومراقبة هؤلاء البدو، وصد هجماتهم، والتحكم في بوابات العبور إلى داخل وخارج الأراضي المصرية، كما استطاع ملوك الدولة الوسطى من خلال حملاتهم الحربية السيطرة على الدويلات والمدن في بلاد الشام، خاصة المراكز التجارية، مما أدى إلى امتداد النفوذ المصري في آسيا حتى سوريا ولبنان، والإشراف على المدن الرئيسة هناك، وقبض مصر بقوة على طرق التجارة الرئيسة عبر حدودها، وانتشار الهدوء والسكينة على هذه الحدود، واحترام الآسيويين للقوة المصرية، وتغلل النفوذ الثقافي المصري إلى قلب بلدان غرب آسيا.

The Asian nomads were a source of constant concern for Egyptian internal security, moreover, the Sinai peninsula wasn’t only the transit route to Asia , but it also had a great importance for The Egyptian economy, because it was rich in Turquoise and copper ; so it was a constant covert for these nomads. The Egyptian kings had to secure their mining missions , and The borders of their northeastern countries against their attacks , and preventing them from entering the Egyptian territory. For all these reasons , The Egyptian kings stripped many military campaigns to discipline the nomadic tribes around these borders and securing transport and trade routes with foreign countries since the beginning of their historical ages . The archaeological and textual evidences- whether scenes or inscriptions- refer to the military efforts of the Egyptian kings to secure the northeastern borders from the beginning of the dynasties to the end of the middle kingdom , through these military campaigns, firstly they could face the eastern danger, secondly they could stand in the face of the Asian migrations that came to Egypt with a large number from time to time ,especially- during the period of Egyptian central government weakness – in The Sinai peninsula and the region of East Delta .Their efforts weren’t only to dispatch these military campaigns to expel these Asians , but also to secure these borders and mining missions in Sinai , above all they built forts , fences and fortifications to serve as a refuge and sanctuary for missions and defensive lines to protect the borders , and like a monitor on these Bedouins and their attacks. The kings of middle Kingdom didn’t only control the gates of crossing into and out of Egyptian territory ,but they managed to spread the Egyptian influence in Asia, even Syria and Lebanon , they had the supervision of the main cities there . All these things made Egypt hold strongly on the main trade routes across its borders, and that caused the spread of calm and tranquility on these borders, therefore The Asians respected the Egyptians power and the Egyptian cultural power influence penetrated into the heart of west Asian countries.
ISSN: 2090-2956

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.