ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البعد البيداغوجي للسينما عند مرلو-بونتي: تحليل نص السينما وعلم النفس الجديد

العنوان بلغة أخرى: The Pedagogical Dimension of Cinema at Merleo-Ponty: Analysis of Cinema Text and New Psychology
المصدر: مجلة منيرفا
الناشر: جامعة أبوبكر بلقايد تلمسان - مخبر انثروبولوجيا الأديان ومقارنتها
المؤلف الرئيسي: علام، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Allam, Mohammed
المجلد/العدد: مج5, ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: فيفري
الصفحات: 53 - 70
ISSN: 2437-0703
رقم MD: 1137548
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
مرلو-بونتي | سينما | إدراك | علم النفس الجديد | جشلطت | Merleau-Ponty | Cinema | Perception | New Psychology | Gestalts
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الدراسة إلى استجلاء الخلفية الفلسفية الحقيقية، التي جعلت مرلو-بونتي يوظف السينما كأداة بيداغوجية من أجل شرح فلسفته الفينومينولوجية. أو بالأحرى من أجل شرح كيفية حدوث الإدراك، باعتبار أن الآلية السينمائية تشبه إلى حدّ ما آلية الإدراك الطبيعية مع اختلاف في بعض الشروط الضرورية. وقد أسفرت الدراسة إلى نتائج مناقضة لما توصل إليه بعض الفلاسفة ممن اهتموا بالسينما، خاصة هنري برغسون الذي انتهى به المطاف إلى المساواة بين الإدراك السينمائي والإدراك الطبيعي. بينما مرلو-بونتي فقد نفى هذه العلاقة وميّز تمييزا واضحا بين كليهما، بدليل نفيه لكل حوار بين الفلسفة "الفينومينولوجيا" والسينما، وإقرّاره بعلاقة التطابق بين عمل الآلية السينمائية وعلم النفس الجديد الممثل في النظرية الجشطلتية. وهو الأمر الذي يدل على أن مرلو-بونتي لم يوظف السينما إلا كأداة بيداغوجية من شأنها شرح الفرق بين الإدراك الطبيعي ونظيره الاصطناعي.

This study aims to clarify the true philosophical background, which led Merleau-Ponty to use cinema as a pedagogical tool to explain his phenomenological philosophy. Or rather to explain how perception occurs, since the cinematic mechanism is somewhat similar to the natural cognitive mechanism with a difference in some of the necessary conditions. The study yielded results contrary to those of some philosophers who were interested in cinema, particularly Henry Bergson, who ended up with an equal between cinematic and natural perception. While Merleau-Ponty denied this relationship and made a clear distinction between the two, he dismissed each dialogue between philosophy and cinema, and his recognition of the relationship between the work of the cinematic mechanism and the new psychology represented in the geclotted theory. This indicates that Merleau-Ponty only employed cinema as a pedagogical tool that explains the difference between natural management and his artificial counterpart.

ISSN: 2437-0703

عناصر مشابهة